الموسوعة الحديثية


- جزاك اللهِ من أمِّ وربيبةٍ خيرًا؛ فنعم الأمُّ، ونعم الربيبةُ كنتِ لي. يعني : فاطمةَ بنتَ أسدٍ أمَّ علي.
خلاصة حكم المحدث : ضعيف جداً
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة الصفحة أو الرقم : 5493
التخريج : أخرجه ابن شبة في ((تاريخ المدينة)) (1/ 124) مطولا في ثناياه.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - ما يقول لمن صنع إليه معروفا مناقب وفضائل - فاطمة بنت أسد أم علي بن أبي طالب بر وصلة - شكر المعروف ومكافأة فاعله فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - دعاء النبي لبعض الناس هبة وهدية - شكر المعروف
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


تاريخ المدينة لابن شبة (1/ 124)
حدثنا عبيد بن إسحاق الفطار قال: حدثنا القاسم بن محمد بن عبد الله بن محمد بن عقيل قال: حدثني أبي عبد الله بن محمد، قال: - ولم يدعه قط إلا أباه، وهو جده - قال: حدثنا جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال: بينما نحن جلوس مع رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ أتى آت فقال: يا رسول الله، إن أم علي وجعفر وعقيل قد ماتت فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: قوموا بنا إلى أمي . فقمنا وكأن على رءوس من معه الطير، فلما انتهينا إلى الباب نزع قميصه فقال: إذا غسلتموها فأشعروها إياه تحت أكفانها . فلما خرجوا بها جعل رسول الله صلى الله عليه وسلم مرة يحمل، ومرة يتقدم، ومرة يتأخر حتى انتهينا إلى القبر، فتمعك في اللحد ثم خرج فقال: أدخلوها باسم الله، وعلى اسم الله . فلما أن دفنوها قام قائما فقال: جزاك الله من أم وربيبة خيرا، فنعم الأم، ونعم الربيبة كنت لي . قال: فقلنا له، أو قيل له: يا رسول الله، لقد صنعت شيئين ما رأيناك صنعت مثلهما قط قال: ما هو؟ قلنا: بنزعك قميصك، وتمعكك في اللحد قال: أما قميصي فأردت ألا تمسها النار أبدا إن شاء الله، وأما تمعكي في اللحد فأردت أن يوسع الله عليها قبرها