الموسوعة الحديثية


- السَّخَاءُ شجرةٌ من أشجارِ الجنةِ أغصانُها مُتَدَلِّيَاتٌ في الدنيا، فمَن أخذ بغُصْنٍ منها قاده ذلك الغُصْنُ إلى الجنةِ، والبُخْلُ شجرةٌ من أشجارِ النارِ أغصانُها مُتَدَلِّيَاتٌ في الدنيا، فمَن أخذ بغُصْنٍ منها قاده ذلك الغُصْنُ إلى النارِ.
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : السيوطي | المصدر : الجامع الصغير الصفحة أو الرقم : 4787
التخريج : أخرجه ابن فاخر في ((موجبات الجنة)) (208)، وابن الجوزي في ((الموضوعات)) (1111) كلاهما بلفظه، وأبو نعيم الأصبهاني في ((حلية الأولياء)) (7/ 92) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: جنة - شجر الجنة إحسان - الحث على الأعمال الصالحة جنة - الصفات التي يعرف بها في الدنيا أهل الجنة وأهل النار صدقة - الحث على المعروف وإعانة الملهوف وإغاثته صدقة - ذم البخل
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


موجبات الجنة لابن الفاخر (ص: 150)
208 - ثنا زاهر بن طاهر، ثنا أبو سعد الأديب، ثنا أبو عمرو بن حمدان، ثنا أبو جعفر أحمد بن الخطاب بن مهران البزاز التستري، ثنا عبد الله بن عبد الوهاب الخوارزمي، ثنا عاصم بن عبد الله، ثنا عبد العزيز بن خالد، عن سفيان الثوري، عن أبي الزبير، عن جابر رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((إن السخاء شجرةٌ في الجنة، وأغصانها في الدنيا، فمن أخذ بغصنٍ منها جره إلى الجنة، وإن البخل شجرةٌ في النار، وأغصانها في الدنيا، فمن أخذ بغصنٍ منها جره إلى النار)).

الموضوعات لابن الجوزي (2/ 538)
1111- أنبأنا عبد الرحمن بن محمد، قال: أنبأنا أحمد بن علي بن ثابت، قال: أنبأنا أبو منصور محمد بن أحمد بن شعيب الروياني، قال: أنبأنا علي بن عمر الختلي، قال: أنبأنا أحمد بن الخطاب بن مهران، قال: حدثنا عبد الله بن عبد الوهاب الخوارزمي، قال: حدثنا عاصم بن عبد الله، قال: حدثنا عبد العزيز بن خالد، عن سفيان الثوري، عن أبي الزبير، عن جابر، عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: إن السخاء شجرة في الجنة، أغصانها في الدنيا، فمن أخذ بغصن منها جره إلى الجنة، وإن البخل شجرة في النار، أغصانها في الدنيا، فمن أخذ بغصن منها جره إلى النار.

[حلية الأولياء – لأبي نعيم] (7/ 92)
حدثنا أحمد بن السندي، حدثنا أحمد بن الخطاب التستري، حدثنا عبد الله بن عبد الوهاب، حدثنا عاصم بن عبد الله، حدثنا عبد العزيز بن خالد، عن سفيان الثوري، عن أبي الزبير، عن جابر، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن السخاء شجرة في الجنة , وأغصانها في الدنيا , فمن أخذ بغصن منها جره إلى الجنة , والبخل شجرة في النار وأغصانها في الدنيا , فمن أخذ بغصن منها جره إلى النار تفرد به عبد العزيز , وعنه عاصم