الموسوعة الحديثية


- الحَريصُ الَّذي يطلبُ المَكْسبة من غيرِ حلِّها
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : واثلة بن الأسقع الليثي أبو فسيلة | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الجامع الصفحة أو الرقم : 2778
التخريج : أخرجه أبو يعلى (7492 )، والطبراني في ((المعجم الكبير )) (22/ 78) (193)، وابن عساكر في ((تاريخ دمشق )) (62/ 358)
التصنيف الموضوعي: إجارة - الحث على الحلال واجتناب الحرام رقائق وزهد - الحرص آداب عامة - الأخلاق المذمومة بيوع - الترهيب من كسب الحرام والترغيب في كسب الحلال رقائق وزهد - الترهيب من مساوئ الأعمال
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


مسند أبي يعلى (13/ 476 ت حسين أسد)
: 7492 - حدثنا أبو الأشعث أحمد بن المقدام العجلي، حدثنا عبيد بن القاسم، حدثنا العلاء بن ثعلبة، عن أبي المليح الهذلي، عن واثلة بن الأسقع، قال: تدانيت النبي صلى الله عليه وسلم بمسجد الخيف، فقال لي أصحابه: إليك يا واثلة، أي تنح عن وجه النبي صلى الله عليه وسلم، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: دعوه ، إنما جاء يسأل قال: فدنوت، فقلت: بأبي أنت وأمي يا رسول الله ، لتفتنا عن أمر نأخذه عنك من بعدك، قال: لتفتك نفسك قال: قلت: وكيف لي بذلك؟ قال: دع ما يريبك إلى ما لا يريبك، وإن أفتاك المفتون قلت: وكيف لي بعلم ذلك؟ قال: تضع يدك على فؤادك، فإن القلب يسكن للحلال ، ولا يسكن للحرام، وإن الورع المسلم يدع الصغير مخافة أن يقع في الكبير قلت: بأبي أنت وأمي ، ما العصبية؟ قال: الذي يعين قومه على الظلم قلت: فمن الحريص؟ قال: ‌الذي ‌يطلب ‌المكسبة من غير حلها قلت: فمن الورع؟ قال: الذي يقف عند الشبهة قلت: فمن المؤمن؟ قال: من أمنه الناس على أموالهم ودمائهم قلت: فمن المسلم؟ قال: من سلم المسلمون من لسانه ويده قلت: فأي الجهاد أفضل؟ قال: كلمة حكم عند إمام جائر

المعجم الكبير (22/ 78)
193- حدثنا جعفر بن أحمد بن سنان الواسطي ، حدثنا أحمد بن المقدام أبو الأشعث ، حدثنا عبيد بن القاسم ، حدثنا العلاء بن ثعلبة ، عن أبي المليح الهذلي ، عن واثلة بن الأسقع قال : تراءيت للنبي صلى الله عليه وسلم بمسجد الخيف فقال لي أصحابه : إليك يا واثلة ، أي تنح عن وجه النبي صلى الله عليه وسلم فقال النبي صلى الله عليه وسلم : دعوه فإنما جاء ليسأل فدنوت ، فقلت : بأبي أنت وأمي يا رسول الله ، أفتنا عن أمر نأخذه عنك من بعدك ، قال : لتعنك نفسك فقال كيف لي بذلك ؟ فقال : تدع ما يريبك إلى ما لا يريبك وإن أفتاك المفتون فقلت : وكيف لي بعلم ذلك ؟ قال : تضع يدك على فؤادك ، فإن القلب يسكن للحلال ، ولا يسكن للحرام ، وإن ورع المسلم يدع الصغير مخافة أن يقع في الكبير قلت : بأبي أنت وأمي ما العصبية ؟ قال : الذي يعين قومه على الظلم قلت : فمن الحريص ؟ قال : الذي يطلب المكسبة من غير حلها قلت : فمن الورع ؟ قال : الذي يقف عند الشبهة قلت : فمن المؤمن ؟ قال : من أمنه الناس على أموالهم ودمائهم قلت : فمن المسلم ؟ قال : من سلم الناس من لسانه ويده ، قلت : فأي الجهاد أفضل ؟ قال : كلمة حكم عند إمام جائر.

[تاريخ دمشق لابن عساكر] (62/ 358)
: أخبرنا أبو عبد الله محمد بن الفضل وأبو المظفر عبد المنعم بن عبد الكريم قالا أخبرنا أبو سعد الأديب أنا محمد بن أحمد بن حمدان ح وأخبرتنا أم المجتبى بنت ناصر قالت قرئ على إبراهيم بن منصور أنا أبو بكر بن المقرئ قالا أخبرنا أبو يعلى نا احمد بن المقدام زاد ابن حمدان أبو الأشعث العجلي ثم اتفقا حدثنا عبيد بن القاسم نا العلاء بن ثعلبة عن أبي المليح الهذلي عن واثلة بن الأسقع قال رأيت النبي صلى الله عليه وسلم بمسجد الخيف فقال لي أصحابه إليك يا واثلة أي تنح عن وجه النبي صلى الله عليه وسلم فقال النبي صلى الله عليه وسلم دعوه فإنما جاء يسأل وقال ابن المقرئ ليسأل قال فدنوت فقلت بأبي أنت وأمي يا رسول الله لتفتنا عن أمر نأخذه عنك من بعدك قال لتفتك نفسك قال وكيف لي بذلك وقال ابن المقرئ وكيف بذاك قال تدع ما يريبك إلى ما لا يريبك وإن أفتاك المفتون قلت وكيف لي بعلم ذلك قال تضع يدك على فؤادك فإن القلب يسكن للحلال ولا يسكن للحرام وإن الورع المسلم يدع الصغير مخافة أن يقع في الكبير قلت بأبي أنت وأمي ما العصبية قال الذي يعين قومه على الظلم قلت من قال ابن المقرئ فمن الحريص قال الذي يطلب المكسبة من غير حلها قلت فمن الورع قال الذي يقف عند الشبهة قلت فمن المؤمن قال من أمنه الناس على أموالهم ودمائهم قلت فمن المسلم قال من سلم المسلمون من لسانه ويده