الموسوعة الحديثية


- إنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ إذا أراد بقومٍ بقاءٌ أو نماءٌ؛ رزقَهم السماحةَ والعفافَ، وإذا أراد بقومٍ اقتطاعًا؛ فتح عليهم بابَ خيانةٍ، ثم نزع : حَتَّى إِذَا فَرِحُوْا بِمَا أُوتُوْا أَخَذْنَاهُمْ بَغْتَةً فَإِذَا هُمْ مُبْلِسُونَ
خلاصة حكم المحدث : منكر
الراوي : عبادة بن الصامت | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة الصفحة أو الرقم : 6163
التخريج : أخرجه الطبراني في ((مسند الشاميين)) (19)، وابن عساكر (40/ 165) واللفظ لهما.
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة الأنعام رقائق وزهد - الترهيب عن الأخلاق والأفعال المذمومة رقائق وزهد - الخيانة رقائق وزهد - ما جاء في السماحة نكاح - العفة
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


مسند الشاميين للطبراني (1/ 34)
: 19 - حدثنا محمد بن أبي زرعة الدمشقي، ثنا هشام بن عمار، ثنا عراك بن خالد بن يزيد، حدثني أبي، قال: سمعت إبراهيم بن أبي عبلة، يحدث عن ‌عبادة بن الصامت، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقول: " إن الله تعالى إذا أراد بقوم بقاء أو ‌نماء ‌رزقهم ‌السماحة والعفاف ، وإذا أراد بقوم اقتطاعا فتح عليهم باب خيانة ثم قرأ {حتى إذا فرحوا بما أوتوا أخذناهم بغتة فإذا هم مبلسون} [الأنعام: 44] "

[تاريخ دمشق - لابن عساكر] (40/ 165)
: [8088] وعن ‌عبادة بن الصامت أن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) كان يقول إن الله عز وجل إذا أراد بقوم بقاء أو ‌نماء ‌رزقهم ‌السماحة والعفاف وإذا أراد بقوم اقتطاعا فتح عليهم باب خيانة ثم نزع " حتى إذا فرحوا بما أوتوا أخذناهم بغتة فإذا هم مبلسون " أخبرنا أبو الحسن الفقيه الشافعي أنا نصر بن إبراهيم وعبد الله بن عبد الرزاق ح وأخبرنا أبو الحسن بن زيد ابنا نصر قالا أنا أبو الحسن بن عوف أنبأ أبو علي بن معمر أنا أبو بكر بن خريم نا هشام بن عمار نا أبو الضحاك عراك بن خالد بن يزيد بن صالح بن صبح المري حدثني أبي قال سمعت إبراهيم فذكر الحديثين بمعناهما