الموسوعة الحديثية


- قُلْتُ: يا رسولَ اللهِ، أَيُّ الظُّلمِ أعظمُ؟ قال: "ذِراعٌ مِن الأرضِ يَنتقِصُه مِن حقِّ أَخيه، فليست حَصاةٌ مِن الأرضِ أخَذَها إلَّا طُوِّقَها يومَ القيامةِ إلى قَعرِ الأرضِ، ولا يعلَمُ قَعرَها إلَّا الذي خلَقَها".
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 3767
التخريج : أخرجه أحمد (3767) واللفظ له، والطبراني (10/267) (10516)
التصنيف الموضوعي: مظالم - تحريم الظلم مظالم - من ظلم أرضا إيمان - الوعيد إيمان - عظمة الله وصفاته قيامة - أهوال يوم القيامة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (6/ 310 ط الرسالة)
((3767- حدثنا أبو سعيد مولى بني هاشم، حدثنا عبد الله بن لهيعة، حدثنا عبيد الله بن أبي جعفر، عن أبي عبد الرحمن الحبلي، عن ابن مسعود، قال: قلت: يا رسول الله، أي الظلم أعظم؟ قال: (( ذراع من الأرض ينتقصه من حق أخيه، فليست حصاة من الأرض أخذها إلا طوقها يوم القيامة إلى قعر الأرض، ولا يعلم قعرها إلا الذي خلقها)).

 [المعجم الكبير – للطبراني]- دار إحياء التراث (10/ 267)
10516- حدثنا أحمد بن عمرو القطراني، حدثنا كامل بن طلحة الجحدري، حدثنا ابن لهيعة، عن عبيد الله بن أبي جعفر، عن أبي عبد الرحمن الحبلي، عن عبد الله بن مسعود قال: قلت: يا رسول الله، أي الظلم أعظم؟ قال: ذراع من الأرض ينتقصه المؤمن من حق أخيه، ليست حصاة أحدها إلا طوقها يوم القيامة.