الموسوعة الحديثية


- أنَّ رَجُلًا جاءَ، فدخَلَ في الإسلامِ، فكانَ رَسولُ اللهِ يُعلِّمُهُ الإسلامَ وهو في مَسيرِهِ، فدخَلَ خُفُّ بَعيرِهِ في جُحْرِ يَربوعٍ، فوقَصَهُ بَعيرُهُ، فماتَ، فأتى عليه رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فقالَ: عمِلَ قَليلًا، وأُجِرَ كَثيرًا -قالَها: حَمَّادٌ ثَلاثًا- اللَّحدُ لنا، والشَّقُّ لِغَيرِنا.
خلاصة حكم المحدث : حسن بطرقه
الراوي : جرير بن عبدالله | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 19158
التخريج : أخرجه ابن ماجه (1555) مختصراً، وأحمد (19158) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: دفن ومقابر - اللحد والشق ونصب اللبن على الميت رقائق وزهد - حسن الخاتمة قدر - العمل بالخواتيم إيمان - العبرة بالخواتيم علم - تعليم الناس وفضل ذلك
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن ابن ماجه] (1/ 496 )
1555- حدثنا إسماعيل بن موسى السدي قال: حدثنا شريك، عن أبي اليقظان، عن زاذان، عن جرير بن عبد الله البجلي، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((اللحد لنا، والشق لغيرنا)).

[مسند أحمد] (31/ 496 ط الرسالة)
((‌19158- حدثنا عفان، حدثنا حماد بن سلمة، عن الحجاج، عن عمرو بن مرة، عن زاذان، عن جرير بن عبد الله البجلي أن رجلا جاء، فدخل في الإسلام، فكان رسول الله يعلمه الإسلام وهو في مسيره، فدخل خف بعيره في جحر يربوع، فوقصه بعيره، فمات، فأتى عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: (( عمل قليلا وأجر كثيرا))- قالها حماد ثلاثا- (( اللحد لنا، والشق لغيرنا)). [مسند أحمد] (31/ 497 ط الرسالة) ((19159- حدثنا عفان، حدثنا عبد الواحد، حدثنا حجاج بن أرطاة، حدثنا عثمان البجلي، عن زاذان؛ فذكر الحديث)).