الموسوعة الحديثية


- أنه كان معَ النبيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلمَ بخيبرَ فخطب الناسَ فقال : وإني أُحرِّمُ عليكم كلَّ ذي نابٍ من السباعِ وما سخر من الدوابِّ إلا ما سَمَّي اللهُ عليه
خلاصة حكم المحدث : في إسناده ضعف
الراوي : المقدام بن معدي كرب | المحدث : ابن الملقن | المصدر : البدر المنير الصفحة أو الرقم : 9/366
التخريج : أخرجه ابن عدي في ((الكامل)) (3/ 425) بلفظه، والطبراني في ((المعجم الكبير)) (20/ 271) (642)، وابن زنجويه في ((الأموال)) (619) بنحوه مطولا.
التصنيف الموضوعي: أطعمة - أكل السباع وذوات الأنياب أطعمة - ما يحرم من الأطعمة ذبائح - التسمية على الذبيحة مغازي - غزوة خيبر اعتصام بالسنة - أوامر النبي ونواهيه وتقريراته
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


الكامل في ضعفاء الرجال (3/ 425)
: حدثنا أبو قصي، حدثنا سليمان بن عبد الرحمن قال أخبرني خالد بن يزيد بن أبي مالك، عن أبيه عن خالد بن معدان عن المقدام بن معد يكرب أنه كان مع رسول الله صلى الله عليه وسلم بخيبر فخطب الناس فقال ألا وإني أحرم عليكم كل ذي ناب من السباع وما سمن من الدواب إلا ما سمن الله.

 [المعجم الكبير – للطبراني] (20/ 271)
: 642 - حدثنا سليمان بن أيوب بن حذلم الدمشقي، ثنا سليمان بن عبد الرحمن، ثنا خالد بن يزيد بن أبي مالك، عن أبيه، عن خالد بن معدان، عن المقدام بن معدي كرب، أنه كان غازيا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فنزلوا إلى جانب حظائر يهود بخيبر، فتناول أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم منها، فانطلقت اليهود إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فشكوا ذلك إليه، فبعث رسول الله صلى الله عليه وسلم خالد بن الوليد فنادى: الصلاة جامعة، ولا يدخل الجنة إلا مسلم ، فقام فينا رسول الله صلى الله عليه وسلم فحمد الله وأثنى عليه ثم قال: " ماذا يحل لكم من أموال المعاهدين لغير حقها؟ يقولون: ما وجدنا في كتاب الله من حلال أحللناه، وما وجدناه من حرام حرمناه، ألا وإني أحرم أموال المعاهدين وكل ذي ناب من السباع، وما سخر من الدواب إلا ما سمى الله "

الأموال لابن زنجويه (1/ 379)
: 619 - ثنا أبو أيوب سليمان بن عبد الرحمن الدمشقي أنا خالد بن يزيد بن أبي مالك، عن خالد بن معدان، عن المقدام بن معد يكرب الكندي، أنه كان غازيا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فنزلوا إلى جانب حظائر اليهود بخيبر، فتناول أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم منها، فانطلقت اليهود إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فشكوا ذلك إليه فبعث رسول الله عليه السلام خالد بن الوليد ينادي: ألا إن الصلاة جامعة، ولا يدخل الجنة إلا مسلم فقام فينا النبي صلى الله عليه وسلم فحمد الله وأثنى عليه، ثم قال: ماذا يحل لكم من أموال المعاهدين بغير حقها؟ فيقولون: ما وجدنا في كتاب الله من حلال أحللناه، وما وجدنا في كتاب الله من حرام حرمناه ألا وإني أحرم عليكم أموال المعاهدين بغير حقها، وكل ذي ناب من السباع، وما سخر من الدواب إلا ما سمى الله