الموسوعة الحديثية


- إنَّ اللهَ تبارَك وتعالى يجمَعُ الأوَّلينَ والآخِرينَ في صعيدٍ واحدٍ ثُمَّ يُنادِي منادٍ من تحتِ العرشِ يا أهلَ التَّوحيدِ إنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ قد عفا عنكم فيقومُ النَّاسُ فيتعلَّقُ بعضُهم ببعضٍ في ظُلاماتٍ ثُمَّ يُنادِي منادٍ يا أهلَ التَّوحيدِ لِيَعْفُ بعضُكم عن بعضٍ وعليَّ الثَّوابُ
خلاصة حكم المحدث : فيه أبو عاصم الربيع بن إسماعيل منكر الحديث قاله أبو حاتم‏‏
الراوي : فاختة بنت أبي طالب أم هانئ | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 10/358
التخريج : أخرجه الطبراني في ((الأوسط)) (1336) واللفظ له، وابن أبي حاتم في ((تفسيره)) (17242) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: توحيد - فضل التوحيد مظالم - قصاص المظالم إيمان - العفو عما دون الشرك توبة - سعة رحمة الله تعالى وأنها سبقت غضبه قيامة - العفو عن المظالم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


المعجم الأوسط (2/ 87)
1336 - حدثنا أحمد قال: نا محمد بن إسماعيل بن سمرة الأحمسي قال: نا أبو عاصم الثقفي الربيع بن إسماعيل قال: نا عمرو بن سعيد بن جعدة بن هبيرة، عن أبيه، عن جده، عن أم هانئ ابنة أبي طالب، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إن الله تبارك وتعالى يجمع الأولين والآخرين يوم القيامة في صعيد واحد، ثم ينادي مناد من تحت العرش: يا أهل التوحيد، إن الله عز وجل قد عفا عنكم، فيقوم الناس فيتعلق بعضهم ببعض في ظلامات الدنيا، ثم ينادي مناد: يا أهل التوحيد، ليعف بعضكم عن بعض، وعلي الثواب لا يروى هذا الحديث عن أم هانئ إلا بهذا الإسناد، تفرد به: أبو عاصم الثقفي الكوفي "

تفسير ابن أبي حاتم (9/ 3049)
17242 - حدثنا محمد بن إسماعيل الأحمسي، ثنا أبو عاصم الثقفي الربيع بن إسماعيل، حدثني عمرو بن سعيد بن جعدة بن هبيرة المخزومي، عن أبيه، عن جده، عن أم هانئ، أخت علي بن أبي طالب رضي الله عنهما قالت: قال لي النبي صلى الله عليه وسلم: " أخبرك أن الله تبارك وتعالى يجمع الأولين والآخرين يوم القيامة في صعيد واحد فمن يدري أين الطوفان؟ فقالت: الله ورسوله أعلم ثم ينادي مناد من تحت العرش، يا أهل التوحيد، فيشرئبون قال أبو عاصم: يرفعون رءوسهم ثم ينادي يا أهل التوحيد، ثم ينادي الثالثة: يا أهل التوحيد، إن الله قد عفا، عنكم قال: فيقوم الناس قد تعلق بعضهم ببعض في ظلامات الدنيا - يعني المظالم - ثم ينادي: يا أهل التوحيد، ليعف بعضكم عن بعض وعلى الله الثواب "