الموسوعة الحديثية


- أَنا سيِّدُ ولدِ آدمَ يومَ القيامةِ ولا فخرَ وأَنا أوَّلُ من تنشقُّ عنهُ الأرضُ يومَ القيامةِ ولا فخرَ وأَنا أوَّلُ شافعٍ يومَ القيامةِ ولا فخرَ
خلاصة حكم المحدث : حسن لغيره
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : الوادعي | المصدر : الشفاعة للوادعي الصفحة أو الرقم : 42
التخريج : أخرجه ابن ماجه (4308) مطولا، وأحمد (10987) كلاهما بلفظه، والترمذي (3148) مطولا بنحوه.
التصنيف الموضوعي: فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - عظم قدر النبي صلى الله عليه وسلم فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - فضل نسب النبي قيامة - البعث والنشور وصفة الأرض قيامة - الشفاعة فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - خصائصه صلى الله عليه وسلم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


سنن ابن ماجه (2/ 1440 ت عبد الباقي)
: 4308 - حدثنا مجاهد بن موسى، وأبو إسحاق الهروي إبراهيم بن عبد الله بن حاتم، قالا: حدثنا هشيم قال: أنبأنا علي بن زيد بن جدعان، عن أبي نضرة، عن أبي سعيد، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أنا سيد ولد آدم، ولا فخر، وأنا أول من تنشق الأرض عنه يوم القيامة، ولا فخر، وأنا أول شافع، وأول مشفع، ولا فخر، ولواء الحمد بيدي يوم القيامة، ولا فخر

مسند أحمد (17/ 10 ط الرسالة)
: 10987 - حدثنا هشيم، حدثنا علي بن زيد، عن أبي نضرة، عن أبي سعيد قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " أنا سيد ولد آدم يوم القيامة ولا فخر، وأنا ‌أول ‌من ‌تنشق ‌عنه ‌الأرض ‌يوم ‌القيامة ولا فخر، وأنا أول شافع يوم القيامة ولا فخر "

[سنن الترمذي] (5/ 308)
: 3148 - حدثنا ابن أبي عمر قال: حدثنا سفيان، عن علي بن زيد بن جدعان، عن أبي نضرة، عن أبي سعيد، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أنا سيد ولد آدم يوم القيامة ولا فخر، وبيدي لواء الحمد ولا فخر، وما من نبي يومئذ آدم فمن سواه إلا تحت لوائي، وأنا أول من تنشق عنه الأرض ولا فخر، قال: " فيفزع الناس ثلاث فزعات، فيأتون آدم، فيقولون: أنت أبونا آدم فاشفع لنا إلى ربك، فيقول: إني أذنبت ذنبا أهبطت منه إلى الأرض ولكن ائتوا نوحا، فيأتون نوحا، فيقول: إني دعوت على أهل الأرض دعوة فأهلكوا، ولكن اذهبوا إلى إبراهيم، فيأتون إبراهيم فيقول: إني كذبت ثلاث كذبات "، ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ما منها كذبة إلا ما حل بها عن دين الله. ولكن ائتوا موسى، فيأتون موسى، فيقول: إني قد قتلت نفسا، ولكن ائتوا عيسى، فيأتون عيسى، فيقول: إني عبدت من دون الله، ولكن ائتوا محمدا "، قال: فيأتونني فأنطلق معهم - قال ابن جدعان: قال أنس: فكأني أنظر إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " فآخذ بحلقة باب الجنة فأقعقعها فيقال: من هذا؟ فيقال: محمد فيفتحون لي، ويرحبون بي، فيقولون: مرحبا، فأخر ساجدا، فيلهمني الله من الثناء والحمد، فيقال لي: ارفع رأسك وسل تعط، واشفع تشفع، وقل يسمع لقولك، وهو المقام المحمود الذي قال الله {عسى أن يبعثك ربك مقاما محمودا} [[الإسراء: 79]] " قال سفيان: ليس عن أنس، إلا هذه الكلمة. فآخذ بحلقة باب الجنة فأقعقعها: هذا حديث حسن وقد روى بعضهم هذا الحديث عن أبي نضرة، عن ابن عباس، الحديث بطوله