الموسوعة الحديثية


- إنَّكم ستجنِّدونَ أجنادًا جندًا بالشَّامِ وجندًا بالعراقِ وجُندًا باليمَنِ فقلتُ: يا رسولَ اللَّهِ خَر لي قالَ: عليْكَ بالشَّامِ فمَن أبى فليلحَقْ بيمينه وليسقِ من غُدُرِهِ، فإنَّ اللَّهَ قد تَكفَّلَ لي بالشَّامِ وأَهلِهِ قالَ أبو إدريسَ: من تَكفَّلَ اللَّهُ بِهِ فلا ضيعةَ عليْهِ
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : عبدالله بن حوالة | المحدث : الذهبي | المصدر : تاريخ الإسلام الصفحة أو الرقم : 1/378
التخريج : أخرجه أبو داود (2483)، وأحمد (17005) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: جهاد - الترغيب في الجهاد جهاد - فضل الجهاد فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إخبار النبي عن المغيبات مناقب وفضائل - فضائل الشام مناقب وفضائل - فضائل اليمن وأهل اليمن
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[تاريخ الإسلام - ت تدمري] (1/ 378)
: قال سعيد بن عبد العزيز، عن ربيعة بن يزيد، ومكحول، عن أبي إدريس الخولاني، عن عبد الله بن حوالة الأزدي قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إنكم ‌ستجندون ‌أجنادا، جندا بالشام، وجندا بالعراق، وجندا باليمن ، فقلت: يا رسول الله خر لي، قال: عليك بالشام، فمن أبى فليلحق بيمنه وليسق من غدره، فإن الله قد تكفل لي بالشام وأهله ، قال أبو إدريس: من تكفل الله به فلا ضيعة عليه. صحيح

سنن أبي داود (2/ 313 ط مع عون المعبود)
: ‌2483 - حدثنا حيوة بن شريح الحضرمي ، نا بقية، حدثني بحير ، عن خالد يعني: ابن معدان ، عن ابن أبي قتيلة ، عن ابن حوالة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: سيصير الأمر إلى أن تكونوا جنودا مجندة، جند بالشام، وجند باليمن، وجند بالعراق قال ابن حوالة: خر لي يا رسول الله إن أدركت ذلك، فقال: عليك بالشام فإنها خيرة الله من أرضه، يجتبي إليها خيرته من عباده، فأما إذ أبيتم فعليكم بيمنكم، واسقوا من غدركم فإن الله توكل لي بالشام، وأهله.

مسند أحمد (28/ 216 ط الرسالة)
: 17005 - حدثنا حيوة بن شريح ويزيد بن عبد ربه، قالا: حدثنا بقية، قال: حدثني بحير بن سعد، عن خالد بن معدان، عن أبي قتيلة، عن ابن حوالة أنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " سيصير الأمر إلى أن تكونوا جنودا مجندة ، جند بالشام، وجند باليمن، وجند بالعراق "، قال ابن حوالة: خر لي يا رسول الله إن أدركت ذاك، قال: " عليك بالشام، فإنه خيرة الله من أرضه، يجتبي إليه خيرته من عباده، فإن أبيتم فعليكم بيمنكم، واسقوا من غدركم، فإن الله عز وجل قد توكل لي بالشام وأهله " .