الموسوعة الحديثية


- أنَّ عائشةَ لَمَّا أتَتْ على الحَوْأَبِ ، سمِعَتْ نُباحَ الكِلابِ، فقالت: ما أظُنُّني إلَّا راجِعةً، إنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، قال لنا: أيَّتُكُنَّ تَنبَحُ عليها كِلابُ الحَوْأَبِ؟
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سير أعلام النبلاء الصفحة أو الرقم : 11/ 53- 54
التخريج : أخرجه البيهقي في ((دلائل النبوة)) (6/ 410) واللفظ له، وأحمد (24254) وابن أبي شيبة (37771)، وأبو يعلى (4868) باختلا ف يسير.
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - إخبار النبي ما سيكون إلى يوم القيامة فتن - ظهور الفتن فتن - موقعة الجمل فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إخبار النبي عن المغيبات فتن - بدء الفتنة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


دلائل النبوة للبيهقي (6/ 410)
: أخبرنا أبو عبد الله الحافظ، قال: سمعت أبا عبد الله الزبير بن عبد الواحد، يقول: سمعت عبدان الأهوازي يقول: حدثنا عمرو بن العباس، حدثنا محمد بن جعفر، حدثنا شعبة عن إسماعيل بن أبي خالد، عن قيس أن ‌عائشة لما أتت على الحوأب سمعت نباح الكلاب فقالت: ما أظنني إلا راجعة إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لنا: أيتكن تنبح عليها ‌كلاب ‌الحوأب ؟ فقال الزبير: ترجعين لعل الله أن يصلح بك بين الناس

[مسند أحمد] (40/ 298 ط الرسالة)
: 24254 - حدثنا يحيى، عن إسماعيل، حدثنا قيس قال لما أقبلت عائشة بلغت مياه بني عامر ليلا نبحت الكلاب، قالت: أي ماء هذا؟ قالوا: ماء الحوأب قالت: ما أظنني إلا أني راجعة فقال بعض من كان معها: بل تقدمين فيراك المسلمون، فيصلح الله عز وجل ذات بينهم، قالت: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لنا ذات يوم: " كيف بإحداكن تنبح عليها كلاب الحوأب؟ "

مصنف ابن أبي شيبة (7/ 536 ت الحوت)
: 37771 - أبو أسامة، قال حدثنا إسماعيل، عن قيس، قال: لما بلغت ‌عائشة بعض مياه بني عامر ليلا نبحت الكلاب عليها ، فقالت: أي ماء هذا؟ قالوا: ماء الحوأب ، فوقفت فقالت: ما أظنني إلا راجعة ، فقال لها طلحة ، والزبير: مهلا رحمك الله ، بل تقدمين فيراك المسلمون فيصلح الله ذات بينهم ، قالت: ما أظنني إلا راجعة ، إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لنا ذات يوم: كيف بإحداكن تنبح عليها ‌كلاب ‌الحوأب "

مسند أبي يعلى (8/ 282 ت حسين أسد)
: 4868 - حدثنا عبد الرحمن بن صالح، حدثنا محمد بن فضيل، عن إسماعيل بن أبي خالد، عن قيس بن أبي حازم قال: مرت ‌عائشة بماء لبني عامر يقال له الحوأب، فنبحت عليه الكلاب، " فقالت: ما هذا؟ قالوا: ماء لبني عامر. فقالت: ردوني ردوني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: كيف بإحداكن إذا نبحت عليها ‌كلاب ‌الحوأب؟