الموسوعة الحديثية


- الدنيا لا تنبغي لمُحَمَّدٍ ولا لِآلِ مُحَمَّدٍ
خلاصة حكم المحدث : موضوع
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة الصفحة أو الرقم : 3617
التخريج : أخرجه ابن أبي حاتم في ((التفسير)) (18583 )، وأبو الشيخ في ((أخلاق النبي)) (852 )، والبغوي في ((شرح السنة)) (4046 )
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الزهد في الدنيا رقائق وزهد - معيشة النبي صلى الله عليه وسلم فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - زهده صلى الله عليه وسلم مناقب وفضائل - فضائل قرابة النبي صلى الله عليه وسلم مناقب وفضائل - أهل البيت صلوات الله عليهم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[تفسير ابن أبي حاتم] (10/ 3297)
: ‌18583 - حدثنا محمد بن الحجاج الحضرمي، حدثنا السري بن حيان، حدثنا عباد بن عباد، حدثنا مجالد بن سعيد عن الشعبي عن مسروق قال: قالت لي عائشة: ظل رسول الله- صلى الله عليه وسلم صائما ثم طواه، ثم ظل صائما ثم طواه، ثم ظل صائما قال: يا عائشة، إن الدنيا لا تنبغي لمحمد ولا لآل محمد، يا عائشة إن الله لم يرض من أولي العزم من الرسل إلا بالصبر على مكروهها والصبر عن محبوبها، ثم لم يرض مني إلا أن يكلفني ما كلفهم، فقال: فاصبر كما صبر أولوا العزم من الرسل وإني والله لاصبرن كما صبروا جهدي ولا قوة إلا بالله.

[أخلاق النبي وآدابه - أبو الشيخ الأصبهاني] (4/ 182)
: ‌852 - قال أبو محمد عبد الرحمن بن أبي حاتم، نا محمد بن الحجاج، نا السري بن حبان، نا عباد بن عباد، نا مجالد بن سعيد، عن الشعبي، عن مسروق، قال: قالت لي عائشة رضي الله عنها: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا عائشة، إن الدنيا لا تنبغي لمحمد، ولا لآل محمد، يا عائشة إن الله تبارك وتعالى لم يرض من أولي العزم إلا الصبر على مكروهها، والصبر عن محبوبها، ولم يرض إلا أن كلفني ما كلفهم، وقال عز وجل: {فاصبر كما صبر أولو العزم من الرسل} وإني والله ما بد لي من طاعته، وإني والله ما بد لي من طاعته، وإني والله لأصبرن كما صبروا، وأجهدن، ولا قوة إلا بالله.

[شرح السنة للبغوي] (14/ 247)
: ‌4046 - حدثنا المطهر بن علي الفارسي، أنا محمد بن إبراهيم الصالحاني، أنا عبد الله بن محمد بن جعفر، قال أبو محمد عبد الرحمن بن أبي حاتم ، نا محمد بن الحجاج، نا السري بن حيان، نا عباد بن عباد، نا مجالد بن سعيد، عن الشعبي، عن مسروق، قال: قالت لي عائشة: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: " يا عائشة، إن الدنيا لا تنبغي لمحمد ولا لآل محمد، يا عائشة، إن الله لم يرض من أولي العزم من الرسل إلا بالصبر على مكروهها، والصبر عن محبوبها، لم يرض إلا أن كلفني ما كلفهم، وقال عز وجل: {فاصبر كما صبر أولو العزم من الرسل} [[الأحقاف: 35]]، وإني والله ما بد لي من طاعته، وإني والله ما بد لي من طاعته، والله لأصبرن كما صبروا وأجهدن ولا قوة إلا بالله ".