الموسوعة الحديثية


- ثلاثةٌ يُحبُّهم اللهُ، وثلاثةٌ يُبغِضُهم اللهُ : أمَّا الَّذين يُحبُّهم اللهُ؛ فرجلٌ أتَى قومًا، فسألهم باللهِ ولم يسأَلْهم بقرابةٍ بينهم وبينه، فتخلَّف رجلٌ بأعقابِهم، فأعطاه سِرًّا؛ لا يعلمُ بعطيَّتِه إلَّا اللهُ والَّذي أعطاه. وقومٌ ساروا ليلتَهم، حتَّى إذا كان النَّومُ أحبَّ إليهم ممَّا يعدِلُ به، ونزلوا فوضعوا رءوسَهم؛ قام رجلٌ منهم يتملَّقُني ويتلو آياتي . ورجلٌ كان في سريَّةٍ، فلقَوُا العدوَّ فهُزِموا، وأقبل بصدرِه حتَّى يُقتَلَ أو يُفتَحَ له. وثلاثةٌ يُبغِضُهم اللهُ : الشَّيخُ الزَّاني، والفقيرُ المُختالُ ، والغنيُّ الظَّلومُ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : أبو ذر الغفاري | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الموارد الصفحة أو الرقم : 195
التخريج : أخرجه الترمذي (2568)، والنسائي (2570)، وأحمد (21393) باختلاف يسير، وابن حبان (3349) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: جهاد - الشجاعة في الحرب والجبن حدود - ذم الزنا وتحريمه تراويح وتهجد وقيام ليل - قيام الليل في السفر رقائق وزهد - الكبر والتواضع صدقة - صدقة السر
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن الترمذي] (4/ 325)
2568- حدثنا محمد بن بشار، ومحمد بن المثنى قالا: حدثنا محمد بن جعفر، قال: حدثنا شعبة، عن منصور بن المعتمر قال: سمعت ربعي بن حراش يحدث، عن زيد بن ظبيان يرفعه إلى أبي ذر، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((ثلاثة يحبهم الله، وثلاثة يبغضهم الله، فأما الذين يحبهم الله؛ فرجل أتى قوما فسألهم بالله ولم يسألهم بقرابة بينه وبينهم فمنعوه، فتخلف رجل بأعيانهم، فأعطاه سرا لا يعلم بعطيته إلا الله والذي أعطاه، وقوم ساروا ليلتهم حتى إذا كان النوم أحب إليهم مما يعدل به نزلوا فوضعوا رءوسهم فقام أحدهم يتملقني ويتلو آياتي، ورجل كان في سرية فلقي العدو فهزموا وأقبل بصدره حتى يقتل أو يفتح له، والثلاثة الذين يبغضهم الله؛ الشيخ الزاني، والفقير المختال، والغني الظلوم)).

[سنن النسائي] (5/ 119)
((2570- أخبرنا محمد بن المثنى قال: حدثنا محمد قال: حدثنا شعبة، عن منصور قال: سمعت ربعيا يحدث عن زيد بن ظبيان. رفعه إلى أبي ذر، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((ثلاثة يحبهم الله عز وجل، وثلاثة يبغضهم الله عز وجل، أما الذين يحبهم الله عز وجل: فرجل أتى قوما، فسألهم بالله عز وجل، ولم يسألهم بقرابة بينه وبينهم، فمنعوه، فتخلفه رجل بأعقابهم، فأعطاه سرا، لا يعلم بعطيته إلا الله عز وجل والذي أعطاه، وقوم ساروا ليلتهم حتى إذا كان النوم أحب إليهم مما يعدل به نزلوا فوضعوا رؤوسهم، فقام يتملقني ويتلو آياتي، ورجل كان في سرية، فلقوا العدو، فهزموا، فأقبل بصدره حتى يقتل أو يفتح الله له، والثلاثة الذين يبغضهم الله عز وجل: الشيخ الزاني، والفقير المختال، والغني الظلوم)).

[مسند أحمد - قرطبة]] (5/ 153)
21393-حدثنا محمد بن جعفر، حدثنا شعبة، عن منصور، قال سمعت ربعي بن حراش يحدث عن زيد بن ظبيان، رفعه إلى أبي ذر، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (( ثلاثة يحبهم الله، وثلاثة يبغضهم الله، أما الثلاثة الذين يحبهم الله: فرجل أتى قوما فسألهم بالله ولم يسألهم بقرابة بينهم ‌فمنعوه، ‌فتخلف رجل بأعقابهم فأعطاه سرا لا يعلم بعطيته إلا الله والذي أعطاه، وقوم ساروا ليلتهم حتى إذا كان النوم أحب إليهم مما يعدل به، نزلوا فوضعوا رؤوسهم فقام يتملقني ويتلو آياتي، ورجل كان في سرية فلقوا العدو فهزموا، فأقبل بصدره حتى يقتل أو يفتح الله له. والثلاثة الذين يبغضهم الله: الشيخ الزاني، والفقير المختال، والغني الظلوم)).

[الإحسان في تقريب صحيح ابن حبان] (8/ 136)
(([3349] أخبرنا عمر بن محمد الهمداني، حدثنا محمد بن بشار، حدثنا محمد، حدثنا شعبة، عن منصور، عن ربعي بن حراش، عن أبي ظبيان عن أبي ذر، عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: ((ثلاثة يحبهم الله، وثلاثة يبغضهم الله، أما الذين يحبهم الله، فرجل أتى قوما فسألهم بالله ولم يسألهم بقرابة بينهم وبينه، فتخلف رجل بأعقابهم، فأعطاه سرا لا يعلم بعطيته إلا الله والذي أعطاه، وقوم ساروا ليلتهم حتى إذا كان النوم أحب إليهم مما يعدل به، نزلوا فوضعوا رؤوسهم وقام يتملقني ويتلو آياتي، ورجل كان في سرية فلقي العدو فهزموا وأقبل بصدره يقتل أو يفتح له، وثلاثة يبغضهم الله: الشيخ الزاني، والفقير المختال، والغني الظلوم)).