الموسوعة الحديثية


-  كانَتِ النُّفَساءُ على عهدِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ تقعُدُ بعدَ نِفاسِها أربعينَ يومًا، أو أربعينَ ليلةً، وكنَّا نَطلِي على وُجوهِنا الوَرْسَ من الكَلَفِ .
خلاصة حكم المحدث : حسن لغيره
الراوي : أم سلمة أم المؤمنين | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 26592
التخريج : أخرجه أبو داود (311)، والترمذي (139)، وابن ماجه (648)، وأحمد (26592) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: طب - إباحة التداوي وتركه نفاس - مدة النفاس
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن أبي داود] (1/ 83)
311- حدثنا أحمد بن يونس، أخبرنا زهير، حدثنا علي بن عبد الأعلى، عن أبي سهل، عن مسة، عن أم سلمة قالت: ((كانت النفساء على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم تقعد بعد نفاسها أربعين يوما- أو أربعين ليلة- وكنا نطلي على وجوهنا الورس- تعني- من الكلف))

[سنن الترمذي] (1/ 256)
139- حدثنا نصر بن علي قال: حدثنا شجاع بن الوليد أبو بدر، عن علي بن عبد الأعلى، عن أبي سهل، عن مسة الأزدية، عن أم سلمة، قالت: ((كانت النفساء تجلس على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم أربعين يوما، فكنا نطلي وجوهنا بالورس من الكلف))، هذا حديث لا نعرفه إلا من حديث أبي سهل، عن مسة الأزدية، عن أم سلمة، واسم أبي سهل، كثير بن زياد (( قال محمد بن إسماعيل: ((علي بن عبد الأعلى ثقة، وأبو سهل ثقة)) ولم يعرف محمد هذا الحديث إلا من حديث أبي سهل

[سنن ابن ماجه] (1/ 213)
648- حدثنا نصر بن علي الجهضمي قال: حدثنا شجاع بن الوليد، عن علي بن عبد الأعلى، عن أبي سهل، عن مسة الأزدية، عن أم سلمة، قالت: كانت النفساء على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ((تجلس أربعين يوما، وكنا نطلي وجوهنا بالورس من الكلف))

[مسند أحمد] (44/ 213)
26592- حدثنا حسن بن موسى، حدثنا زهير، حدثنا أبو الحسن الأحول يعني علي بن عبد الأعلى، عن أبي سهل، عن مسة، عن أم سلمة، قالت: (( كانت النفساء على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم تقعد بعد نفاسها أربعين يوما، أو أربعين ليلة، وكنا نطلي على وجوهنا الورس من الكلف))