الموسوعة الحديثية


- أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وجَّهَه في خيلٍ أو سريَّةٍ وامرأتُه حاملٌ فولَدَت له مولودًا فحمَلَته أمُّه إلى رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فقالت يا رسولَ اللهِ قد وُلِد هذا المولودُ وأبوه في الخيلِ فسَمِّهِ فأخَذه النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فأمرَّ يدَه عليه وقال اللَّهمَّ كثِّر رجالَهم وأقلَّ أيَامَاهم ولا تُحوِجْهم ولا تُرِ أحدًا منهم خَصاصةً فقال سمِّهِ مُسرعًا فقد أسرَع في الإسلامِ فهو مسرعُ بنُ ياسرٍ
خلاصة حكم المحدث : فيه جماعة لم أعرفهم
الراوي : ياسر بن سويد الجهني | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 9/416
التخريج : أخرجه الطبراني في ((المعجم الكبير)) (22/ 277) (711)، وأبو نعيم في ((معرفة الصحابة)) (6665)، وابن الأثير في ((أسد الغابة)) (5/ 149) واللفظ لهم.
التصنيف الموضوعي: أسماء - من سماه النبي ابتداء أدعية وأذكار - الدعاء للصبيان ومسح رؤوسهم سرايا - السرايا مناقب وفضائل - ياسر وابنه مسرع الجهني فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - دعاء النبي لبعض الناس
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


المعجم الكبير للطبراني (22/ 277)
711 - حدثنا علي بن إبراهيم الخزاعي الأهوازي، ثنا عبد الله بن داود بن دلهاث بن إسماعيل بن عبد الله بن مسرع بن ياسر بن سويد الجهني، صاحب النبي، قال: حدثني أبي داود، عن أبيه دلهاث، عن أبيه إسماعيل، عن أبيه عبد الله، عن أبيه مسرع، عن أبيه ياسر بن سويد: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم وجهه في خيل أو سرية وامرأته حامل فولد له مولود فحملته أمه إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقالت: يا رسول الله قد ولد هذا المولود، وأبوه في الخيل فسمه فأخذه النبي صلى الله عليه وسلم فأمر يده عليه " وقال: اللهم أكثر رجالهم وأقل أياماهم، ولا تحوجهم ولا تر أحداثهم خصاصة ، فقال: سمه مسرعا فقد أسرع في الإسلام

معرفة الصحابة لأبي نعيم (5/ 2813)
6665 - حدثنا سليمان بن أحمد، ثنا علي بن إبراهيم الخزاعي الأهوازي، ثنا عبد الله بن داود بن دلهاث بن إسماعيل بن عبد الله بن مسرع بن ياسر بن سويد الجهني، صاحب النبي صلى الله عليه وسلم، حدثني أبي داود، عن أبيه دلهاث، عن أبيه إسماعيل، عن أبيه عبد الله، عن أبيه مسرع، عن أبيه ياسر بن سويد: " أن النبي صلى الله عليه وسلم وجهه في خيل أو سرية وامرأته حامل , فولد له مولود , فحملته أمه إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم , فقالت: يا رسول الله، قد ولد هذا المولود وأبوه في الخيل , فسمه , فأخذه النبي صلى الله عليه وسلم , فأمر يده عليه وقال: " اللهم أكثر رجالهم , وأقل آثامهم , ولا تحوجهم , ولا تر أحدا بهم خصاصة "، وقال: " سمه مسرعا، وقد أسرع في الإسلام , فهو مسرع بن ياسر "

أسد الغابة ط العلمية (5/ 149)
أخبرنا محمد بن أبي بكر بن أبي عيسى، حدثنا الكوشيدي، حدثنا ابن ريذة، حدثنا الطبراني، حدثنا علي بن إبراهيم الخزاعي، حدثنا عبد الله بن داود بن دلهاث بن إسماعيل بن عبد الله بن مسرع بن ياسر بن سويد، حدثنا أبي، عن أبيه دلهاث، عن أبيه إسماعيل، أن أباه عبد الله حدثه، عن أبيه مسرع، قال: ذكر ياسر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم وجهه في خيل، وامرأته حامل، فولد له مولود، فحملته أمه إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت: قد ولد لي هذا وأبوه في الخيل، فسمه فأخذه رسول الله صلى الله عليه وسلم وأمر يده عليه، ودعا لهم، وقال: " سميه مسرعا، فقد أسرع في الإسلام، فهو مسرع بن ياسر "