الموسوعة الحديثية


- بمِثلِ ذلك. [أي: مِثل حديثِ: أوْصَى النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ رجُلًا إذا أخَذَ مَضجَعَه أنْ يقولَ: اللهمَّ أسلَمْتُ نفْسي إليك، ووجَّهْتُ وَجْهي إليك، وفوَّضتُ أمْري إليك، وألجأْتُ ظَهْري إليك؛ رَغبةً ورَهبةً إليك، لا ملْجأَ ولا مَنجَا مِنك إلَّا إليك ، آمَنتُ بكتابِك الذي أنزَلْتَ، وبنبيِّك الذي أرسَلْتَ، فإنْ ماتَ ماتَ على الفِطرةِ]
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرط الشيخين
الراوي : البراء بن عازب | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 18656
التخريج : أخرجه النسائي في ((السنن الكبرى)) (10622)، وأحمد (18656) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الذكر عند النوم آداب النوم - ما يقول عند النوم أنبياء - محمد إيمان - الأمر بالإيمان بالله تعالى ورسوله وشرائع الدين رقائق وزهد - الوصايا النافعة
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[السنن الكبرى - للنسائي] (6/ 196)
10622- أخبرنا محمد بن بشار قال حدثنا عبد الرحمن قال حدثنا شعبة عن مهاجر أبي الحسن قال سمعت البراء ولم يرفعه: أنه أمر رجلا إذا أخذ مضجعه أن يقول اللهم أسلمت نفسي إليك ووجهت وجهي إليك وفوضت أمري إليك وألجأت ظهري إليك رغبة ورهبة إليك لا مندى ولا ملجأ منك إلا إليك آمنت بكتابك الذي أنزلت وبرسولك الذي أرسلت فإن مات مات على الفطرة.

[مسند أحمد] ـ الرسالة] (30/ 604)
18654- حدثنا عبد الرحمن، وابن جعفر، قالا: حدثنا شعبة، عن أبي إسحاق، قال: سمعت البراء بن عازب يقول: أوصى النبي صلى الله عليه وسلم رجلا إذا أخذ مضجعه أن يقول: (( اللهم أسلمت نفسي إليك، ووجهت وجهي إليك، وفوضت أمري إليك، وألجأت ظهري إليك، رغبة ورهبة إليك، لا ملجأ ولا منجا منك إلا إليك، آمنت بكتابك الذي أنزلت، وبنبيك الذي أرسلت، فإن مات مات على الفطرة)). 18655- حدثنا عبد الرحمن، وابن جعفر، قالا: حدثنا شعبة، عن عمرو بن مرة، عن سعد بن عبيدة، عن البراء، عن النبي صلى الله عليه وسلم مثل ذلك. 18656- قال ابن جعفر: قال شعبة: وأخبرني أبو الحسن، عن البراء بن عازب بمثل ذلك.