الموسوعة الحديثية


- عن جابرٍ رضِي اللهُ تعالَى عنه قال سمِعتُ حديثًا في القِصاصِ لم يبقَ أحدٌ يحفظُه إلَّا رجلٌ بمصرَ يُقالُ له عبدُ اللهِ بنُ أبي أُنَيْسةَ
خلاصة حكم المحدث : غير محفوظ
الراوي : عبدالله بن محمد بن عقيل | المحدث : ابن ناصر الدين الدمشقي | المصدر : حديث جابر لابن ناصر الدين الصفحة أو الرقم : 39
التخريج : أخرجه الخطيب في ((الرحلة)) (32) واللفظ له وفيه قصة.
التصنيف الموضوعي: علم - الحديث عن الثقات علم - سماع الحديث وتبليغه قيامة - الحساب والقصاص مناقب وفضائل - جابر بن عبد الله علم - حفظ العلم
|أصول الحديث

أصول الحديث:


مجلس في حديث جابر (ص214)
: وأما ما قال الوليد بن مسلم: حدثنا داود بن عبد الرحمن المكي، عن القاسم بن عبد الواحد المكي، عن عبد الله بن محمد بن ‌عقيل، عن جابر [[عن عبد الله بن أبي أنيسة ]] رضي الله تعالى عنه، قال: سمعت حديثا في القصاص، ‌لم ‌يبق ‌أحد ‌يحفظه ‌إلا ‌رجل ‌بمصر، يقال له: عبد الله بن أبي أنيسة وذكر الحديث بنحوه. فهذا غير محفوظ، والمشهور الأول

الرحلة في طلب الحديث (ص113)
: 32 - وهكذا رواه عبد الوارث بن سعيد التنوري عن القاسم بن عبد الواحد، أخبرناه علي بن أحمد بن عمر المقري، أنبا محمد بن عبد الله بن إبراهيم الشافعي، ثنا معاذ بن المثنى، ثنا مسدد، ثنا عبد الوارث، عن القاسم بن عبد الواحد، عن عبد الله بن محمد بن عقيل، عن جابر بن عبد الله، قال بلغني حديث عن رجل، من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، فاشتريت بعيرا فشددت عليه رحلا، ثم سرت إليه شهرا حتى قدمت مصر، قال: فخرج إلي غلام أسود فقلت: استأذن لي على فلان، قال: فدخل، فقال: إن أعرابيا بالباب يستأذن، قال فاخرج إليه، فقل له من أنت؟ قال: فقال له: أخبره أني جابر بن عبد الله، قال: فخرج إليه، فالتزم كل واحد منهما صاحبه قال: فقال: ما جاء بك ، قال حديث بلغني أنك تحدث به عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في ‌القصاص، وما أعلم أحدا يحفظه غيرك فأحببت أن تذاكرنيه، فقال: نعم سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " إذا كان يوم القيامة حشر الله عباده عراة غرلا بهما فيناديهم بصوت يسمعه من بعد منهم كما يسمعه من قرب: أنا الملك أنا الديان لا تظالموا اليوم لا ينبغي لأحد من أهل الجنة أن يدخل الجنة، ولأحد من أهل النار قبله مظلمة، ولا ينبغي لأحد من أهل النار أن يدخل النار، ولأحد من أهل الجنة قبله مظلمة حتى اللطمة باليد، قالوا: يا رسول الله، وكيف؟، وإنما نأتي الله عراة غرلا بهما ، قال: من الحسنات والسيئات