الموسوعة الحديثية


- أنه يُغْفَرُ لأمتهِ في آخِرِ ليلةٍ من رمضانَ قيل يا رسولَ اللهِ أَهِيَ ليلةُ القدرِ قال لا ولكنَّ العاملَ إنما يُوَفَّى أجرَهُ إذا قَضَى عملَه
خلاصة حكم المحدث : في إسناده هشام بن زياد أبو المقدام وهو ضعيف
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الشوكاني | المصدر : نيل الأوطار الصفحة أو الرقم : 6/36
التخريج : أخرجه أحمد (7917)، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (3330)، والبزار (8571) مطولا
التصنيف الموضوعي: استغفار - أسباب المغفرة رقائق وزهد - فضل بعض الأيام صيام - فضل شهر رمضان ليلة القدر - فضل ليلة القدر مناقب وفضائل - أمة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم
| أحاديث مشابهة

أصول الحديث:


مسند أحمد (13/ 295 ط الرسالة)
: 7917 - حدثنا يزيد، أخبرنا هشام بن أبي هشام، عن محمد بن محمد بن الأسود، عن أبي سلمة بن عبد الرحمن، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " أعطيت أمتي خمس خصال في رمضان، لم تعطها أمة قبلهم: خلوف فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك، وتستغفر لهم الملائكة حتى يفطروا، ويزين الله عز وجل كل يوم جنته، ثم يقول: يوشك عبادي الصالحون أن يلقوا عنهم المؤنة والأذى ويصيروا إليك، ويصفد فيه مردة الشياطين، فلا يخلصوا فيه إلى ما كانوا يخلصون إليه في غيره، ويغفر لهم في آخر ليلة " قيل: يا رسول الله، أهي ليلة القدر؟ قال: " لا، ولكن العامل إنما ‌يوفى ‌أجره ‌إذا ‌قضى ‌عمله "

شعب الإيمان (5/ 219 ط الرشد)
: [[3330]] أخبرنا أبو عبد الله الحافظ، حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب، حدثنا الحسن ابن مكرم، حدثنا يزيد بن هارون، حدثنا هشام بن أبي هشام، عن محمد بن محمد بن الأسود، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أعطيت أمتي في شهر رمضان خمس خصال لم تعط أمة قبلهم: خلوف فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك، وتستغفر لهم الملائكة حتى يفطروا، ويزين الله كل يوم جنته، ثم قال يوشك عبادي الصالحون أن يلقوا عنهم المؤنة والأذى ويصيروا إليك، وتصفد فيه الشياطين فلا يخلصون فيه إلى ما يخلصون في غيره، ويغفر لهم أخر ليلة" قيل: يا رسول الله! هي ليلة القدر؟ قال: "لا، ولكن العامل إنما يوفى أجره إذا قضى عمله".

[مسند البزار = البحر الزخار] (15/ 189)
: 8571- حدثنا إسحاق بن جبريل البغدادي، قال: حدثنا يزيد بن هارون، قال: أخبرنا هشام بن أبي هشام عن محمد بن محمد بن الأسود، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة؛ أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: أعطيت أمتي في رمضان خمس خصال لم تعطها أمة قبلهم: خلوف فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك وتستغفر لهم الملائكة حتى يفطروا وتصفد فيه الشياطين فلا يخلصوا فيه إلى ما كانوا يخلصون فيه في غيره، ثم يقول تبارك وتعالى يوشك عبادي الصالحون أن يلقوا عنهم المؤونة والأذى، أحسبه قال: فيصير إليهم، أو فيصيروا إلى أجرهم في آخر ليلة قيل: يا رسول الله هي ليلة القدر؟ قال: لا، ولكن العامل ‌يوفى ‌أجره ‌إذا ‌قضى ‌عمله. وهذا الحديث لا نعلمه يروى عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم إلا من هذا الوجه بهذا الإسناد وهشام بن أبي هشام رجل من أهل البصرة يقال له هشام بن زياد أبو المقدام قد حدث عنه جماعة من أهل العلم وليس بالقوي في الحديث.