الموسوعة الحديثية


- أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم خطَب فقال في خُطبتِه إنَّ الحلالَ بَيِّنٌ والحرامَ بَيِّنٌ وبَيْنَهما أمورٌ مُشتَبِهةٌ وإنَّه مَن يَرْعَ حَوْلَ الحِمَى يُوشِكْ أنْ يُخالِطَه
خلاصة حكم المحدث : لم يرو هذا الحديث عن سماك إلا إسرائيل
الراوي : النعمان بن بشير | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الأوسط الصفحة أو الرقم : 7/359
التخريج : أخرجه البخاري (52)، ومسلم (1599)، وأحمد (18374) بنحوه بتمامه.
التصنيف الموضوعي: بيوع - اجتناب الشبهات بيوع - الترهيب من كسب الحرام والترغيب في كسب الحلال جمعة - خطبة النبي صلى الله عليه وسلم رقائق وزهد - اجتناب الشبهات رقائق وزهد - الورع والتقوى
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[المعجم الأوسط - للطبراني] (7/ 359)
: 7729 - حدثنا محمد بن عيسى، نا الحارث بن منصور، نا إسرائيل، عن سماك بن حرب، عن النعمان بن بشير، أن النبي صلى الله عليه وسلم خطب، فقال في خطبته: ‌إن ‌الحلال ‌بين، ‌والحرام ‌بين، وبينهما أمور مشتبهة، وإنه من يرع حول الحمى يوشك أن يخالطه لم يرو هذا الحديث عن سماك إلا إسرائيل "

[صحيح البخاري] (1/ 20)
: 52 - حدثنا أبو نعيم، حدثنا زكرياء، عن عامر قال: سمعت النعمان بن بشير يقول: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: الحلال بين والحرام بين، وبينهما مشبهات، لا يعلمها كثير من الناس، فمن اتقى المشبهات استبرأ لدينه وعرضه، ومن وقع في الشبهات كراع يرعى حول الحمى يوشك أن يواقعه، ألا وإن لكل ملك حمى، ألا إن حمى الله في أرضه محارمه، ألا وإن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله، وإذا فسدت فسد الجسد كله، ألا وهي القلب.

[صحيح مسلم] (3/ 1219 )
: 107 - (1599) حدثنا محمد بن عبد الله بن نمير الهمداني. حدثنا أبي. حدثنا زكرياء عن الشعبي، عن النعمان بن بشير. قال: سمعته يقول: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: (وأهوى النعمان بإصبعيه إلى أذنيه) (إن الحلال بين وإن الحرام بين وبينهما مشتبهات لا يعلمهن كثير من الناس. فمن اتقى الشبهات استبرأ لدينه وعرضه. ومن وقع في الشبهات وقع في الحرام. كالراعي يرعى حول الحمى. يوشك أن يرتع فيه. ألا وإن لكل ملك حمى. ألا وإن حمى الله محارمه. ألا وإن في الجسد مضغة، إذا صلحت صلح الجسد كله وإذا فسدت، فسد الجسد كله. ألا وهي القلب).

[مسند أحمد] (30/ 324 ط الرسالة)
: 18374 - [حدثنا يحيى بن سعيد، عن زكريا، قال: حدثنا عامر، قال: سمعت النعمان بن بشير يخطب يقول]: وسمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " ‌إن ‌الحلال ‌بين، ‌والحرام ‌بين، وبينهما مشبهات لا يعلمها كثير من الناس، فمن اتقى الشبهات استبرأ فيه لدينه وعرضه، ومن واقعها واقع الحرام كالراعي يرعى حول الحمى يوشك أن يرتع فيه، ألا وإن لكل ملك حمى، وإن حمى الله ما حرم، ألا وإن في الإنسان مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله، وإذا فسدت فسد الجسد كله ألا وهي القلب "