الموسوعة الحديثية


- كنَّا في الجاهليَّةِ نقولُ أنعمَ اللَّهُ بِك عينًا وأنعمَ صباحًا فلمَّا كانَ الإسلامُ نُهينا عن ذلِك
خلاصة حكم المحدث : [حسن كما قال في المقدمة]
الراوي : عمران بن الحصين | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : هداية الرواة الصفحة أو الرقم : 4/317
التخريج : أخرجه أبو داود (5227)، وعبد الرزاق (19437)، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (8502) جميعا بلفظه
التصنيف الموضوعي: آداب السلام - تحية الجاهلية اعتصام بالسنة - أوامر النبي ونواهيه وتقريراته
|أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن أبي داود (4/ 357)
: 5227 - حدثنا سلمة بن شبيب، حدثنا عبد الرزاق، أخبرنا معمر، عن قتادة، أو غيره أن عمران بن حصين، قال: كنا نقول في الجاهلية ‌أنعم ‌الله ‌بك ‌عينا، ‌وأنعم ‌صباحا، فلما كان الإسلام نهينا عن ذلك.

مصنف عبد الرزاق (10/ 385 ت الأعظمي)
: 19437 - أخبرنا عبد الرزاق، عن معمر عن قتادة، أن عمران بن الحصين قال: كنا نقول في الجاهلية: ‌أنعم ‌الله ‌بك ‌عينا، ‌وأنعم ‌صباحا، فلما كان الإسلام نهينا عن ذلك.

شعب الإيمان (11/ 253 ط الرشد)
: [8502] أخبرنا أبو الحسين بن بشران، أخبرنا إسماعيل بن محمد الصفار، حدثنا أحمد ابن منصور، حدثنا عبد الرزاق، أخبرنا معمر، عن قتادة أو غيره: أن عمران بن حصين قال: كنا نقول في الجاهلية: ‌أنعم ‌الله ‌بك ‌عينا، ‌وأنعم ‌صباحا، فلما كان الإسلام نهينا عن ذلك.