الموسوعة الحديثية


- الوَرِعُ الَّذي يقِفُ عندَ الشُّبهةِ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : واثلة بن الأسقع الليثي أبو فسيلة | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الجامع الصفحة أو الرقم : 6155
التخريج : أخرجه ابن أبي الدنيا في ((الورع)) (50) باختلاف يسير، وأبو يعلى (7492)، والطبراني (22/78) (193) مطولاً
التصنيف الموضوعي: آداب عامة - الأخلاق الحميدة الحسنة رقائق وزهد - اجتناب الشبهات رقائق وزهد - الورع والتقوى
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


الورع لابن أبي الدنيا (ص59)
: ‌50 - حدثنا القاسم بن هشام قال: حدثنا الخطاب بن عثمان الفوزي قال: حدثنا عبثر بن القاسم الأسدي قال: حدثني العلاء بن ثعلبة الأسدي، عن أبي المليح، عن واثلة بن الأسقع قال: قلت يا رسول الله من الورع؟، قال: الذي يقف عند الشبهة.

مسند أبي يعلى (13/ 476 ت حسين أسد)
: ‌7492 - حدثنا أبو الأشعث أحمد بن المقدام العجلي، حدثنا عبيد بن القاسم، حدثنا العلاء بن ثعلبة، عن أبي المليح الهذلي، عن واثلة بن الأسقع، قال: تدانيت النبي صلى الله عليه وسلم بمسجد الخيف، فقال لي أصحابه: إليك يا واثلة، أي تنح عن وجه النبي صلى الله عليه وسلم، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: دعوه ، إنما جاء يسأل قال: فدنوت، فقلت: بأبي أنت وأمي يا رسول الله ، لتفتنا عن أمر نأخذه عنك من بعدك، قال: لتفتك نفسك قال: قلت: وكيف لي بذلك؟ قال: دع ما يريبك إلى ما لا يريبك، وإن أفتاك المفتون قلت: وكيف لي بعلم ذلك؟ قال: تضع يدك على فؤادك، فإن القلب يسكن للحلال ، ولا يسكن للحرام، وإن الورع المسلم يدع الصغير مخافة أن يقع في الكبير قلت: بأبي أنت وأمي ، ما العصبية؟ قال: الذي يعين قومه على الظلم قلت: فمن الحريص؟ قال: الذي يطلب المكسبة من غير حلها قلت: فمن الورع؟ قال: الذي يقف عند الشبهة قلت: فمن المؤمن؟ قال: من أمنه الناس على أموالهم ودمائهم قلت: فمن المسلم؟ قال: من سلم المسلمون من لسانه ويده قلت: فأي الجهاد أفضل؟ قال: كلمة حكم عند إمام جائر.

[المعجم الكبير للطبراني] (22/ 78)
: ‌193 - حدثنا جعفر بن أحمد بن سنان الواسطي، ثنا أحمد بن المقدام أبو الأشعث، حدثنا عبيد بن القاسم، ثنا العلاء بن ثعلبة، عن أبي المليح الهذلي، عن واثلة بن الأسقع قال: تراءيت للنبي صلى الله عليه وسلم بمسجد الخيف فقال لي أصحابه: إليك يا واثلة، أي تنح عن وجه النبي صلى الله عليه وسلم فقال النبي صلى الله عليه وسلم: دعوه فإنما جاء ليسأل فدنوت، فقلت: بأبي أنت وأمي يا رسول الله، أفتنا عن أمر نأخذه عنك من بعدك، قال: لتعنك نفسك فقال " كيف لي بذلك؟ فقال: تدع ما يريبك إلى ما لا يريبك وإن أفتاك المفتون فقلت: وكيف لي بعلم ذلك؟ قال: تضع يدك على فؤادك، فإن القلب يسكن للحلال، ولا يسكن للحرام، وإن ورع المسلم يدع الصغير مخافة أن يقع في الكبير قلت: بأبي أنت وأمي ما العصبية؟ قال: الذي يعين قومه على الظلم قلت: فمن الحريص؟ قال: الذي يطلب المكسبة من غير حلها قلت: فمن الورع؟ قال: الذي يقف عند الشبهة قلت: فمن المؤمن؟ قال: من أمنه الناس على أموالهم ودمائهم قلت: فمن المسلم؟ قال: من سلم الناس من لسانه ويده ، قلت: فأي الجهاد أفضل؟ قال: كلمة حكم عند إمام جائر.