الموسوعة الحديثية


- كان يقولُ في سجودِهِ إذا سجد : سجد لك سَوَادِي وخَيَالِي وآمن بك فؤادي أَبُوءُ بنعمتِكَ عَلَيَّ، هذه يَدَايَ وما جَنَيْتُ على نفسي
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة الصفحة أو الرقم : 2145
التخريج : أخرجه البزار كما في ((كشف الأستار)) (543) واللفظ له، والحاكم (1957)، والبيهقي في ((الدعوات الكبير)) (338) مطولاً باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - دعوات النبي صلى الله عليه وسلم صلاة - الدعاء في الصلاة صلاة - صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم أدعية وأذكار - أذكار الصلوات صلاة - أدعية الركوع والسجود وما يتعلق بها
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[كشف الأستار عن زوائد البزار] (1/ 264)
: ‌543 - حدثنا يوسف بن موسى، وإبراهيم بن زياد، قالا: ثنا عبيد الله بن موسى، ثنا حميد الأعرج، عن عبد الله بن الحارث، عن عبد الله بن مسعود، قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول في سجوده إذا سجد: سجد لك سوادي وخيالي، وآمن بك فؤادي، أبوء بنعمتك علي، هذه يداي وما جنيت على نفسي . قال البزار: لا نعلمه عن عبد الله إلا من هذا الوجه.

[المستدرك على الصحيحين] (1/ 716)
: ‌1957 - أخبرنا الحسين بن الحسن بن أيوب، ثنا حاتم الرازي، ثنا إبراهيم بن يوسف، ثنا خلف بن خليفة، عن حميد الأعرج، عن عبد الله بن الحارث، عن عبد الله بن مسعود، رضي الله عنه، قال: كان من دعاء رسول الله صلى الله عليه وسلم: اللهم إني أعوذ بك من علم لا ينفع، وقلب لا يخشع، ودعاء لا يسمع، ونفس لا تشبع، ومن الجوع، فإنه بئس الضجيع، ومن الخيانة فإنها بئست البطانة، ومن الكسل، والبخل والجبن، ومن الهرم، ومن أن أرد إلى أرذل العمر، ومن فتنة الدجال، وعذاب القبر، وفتنة المحيا والممات، اللهم إنا نسألك قلوبا أواهة مخبتة منيبة في سبيلك، اللهم إنا نسألك عزائم مغفرتك، ومنجيات أمرك، والسلامة من كل إثم، والغنيمة من كل بر، والفوز بالجنة، والنجاة من النار

[الدعوات الكبير] (1/ 449)
: ‌338 - أخبرنا أبو عبد الله الحافظ، أخبرنا الحسين بن الحسن بن أيوب، حدثنا أبو حاتم الرازي، حدثنا إبراهيم بن يوسف، حدثنا خلف بن خليفة، عن حميد الأعرج، عن عبد الله بن الحارث، عن عبد الله بن مسعود، قال: كان من دعاء رسول الله صلى الله عليه وسلم: اللهم إني أعوذ بك من علم لا ينفع، وقلب لا يخشع، ودعاء لا يسمع، ونفس لا تشبع، ومن الجوع فإنه بئس الضجيع، ومن الخيانة فبئست البطانة، ومن الكسل، والبخل، والجبن، والهرم، ومن أن أرد إلى أرذل العمر، ومن فتنة الدجال، وعذاب القبر، وفتنة المحيا والممات. اللهم إنا نسألك قلوبا أواهة مخبتة منيبة في سبيلك. اللهم إنا نسألك عزائم مغفرتك، ومنجيات أمرك، والسلامة من كل إثم، والغنيمة من كل بر، والفوز بالجنة، والنجاة من النار . وكان إذا سجد قال: سجد لك سوادي وخيالي، وبك آمن فؤادي، أبوء بنعمتك علي، وهذا ما جنيت على نفسي، يا عظيم يا عظيم، اغفر لي، فإنه لا يغفر الذنوب العظيمة إلا الرب العظيم