الموسوعة الحديثية


- سَيَليكُم بَعدي وُلاةٌ فيَليكُمُ البَرُّ ببرِّه والفاجِرُ بفُجورِه، فاسمَعوا له وأطيعوا ما وافقَ الحَقَّ، وصَلُّوا وراءَهم، فإن أحسَنوا فلَكُم ولَهم، وإن أساؤوا فلَكُم وعليهم.
خلاصة حكم المحدث : [فيه] عبد الله بن محمد بن يحيى بن عروة وهو ضعيف جدا.
الراوي : أبو هريرة | المحدث : ابن سيد الناس | المصدر : النفح الشذي الصفحة أو الرقم : 4/256
التخريج : أخرجه الطبراني في ((المعجم الأوسط)) (6310)، والدارقطني (1759)، وأبو الفضل الزهري في ((حديثه)) (227) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: إمامة وخلافة - الإنكار على الأمراء فيما خالفوا الشرع فيه إمامة وخلافة - الصبر على ظلم الإمام إمامة وخلافة - خيار الأئمة وشرارهم فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إخبار النبي عن المغيبات إمامة وخلافة - ذم الإمام الجائر
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[المعجم الأوسط للطبراني] (6/ 247)
: 6310 - حدثنا محمد بن علي، ثنا إبراهيم بن المنذر، ثنا عبد الله بن محمد بن يحيى بن عروة، عن هشام بن عروة، عن أبي صالح، عن أبي هريرة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ‌سيليكم ‌بعدي ‌ولاة، ‌فيليكم ‌البر ‌ببره، والفاجر بفجوره، فاسمعوا لهم وأطيعوا في كل ما وافق الحق، وصلوا وراءهم، فإن أحسنوا فلكم ولهم، وإن أساءوا فلكم وعليهم لم يرو هذا الحديث عن هشام بن عروة إلا عبد الله بن محمد بن عروة، تفرد به إبراهيم بن المنذر، ولم يسند هشام بن عروة، عن أبي صالح حديثا غير هذا "

[سنن الدارقطني] (2/ 400)
: 1759 - حدثنا أبو حامد محمد بن هارون ثنا علي بن مسلم ، ثنا ابن أبي فديك ، ثنا عبد الله بن محمد بن يحيى بن عروة ، عن هشام بن عروة ، عن أبي الصالح السمان ، عن أبي هريرة ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ‌سيليكم ‌بعدي ‌ولاة ، ‌فيليكم ‌البر ‌ببره والفاجر بفجوره ، فاسمعوا لهم وأطيعوا فيما وافق الحق ، وصلوا وراءهم فإن أحسنوا فلكم ولهم وإن أساءوا فلكم وعليهم

حديث أبي الفضل الزهري (ص261)
: 227 - أخبركم أبو الفضل الزهري، نا أبو محمد عبد الله بن إسحاق المدائني، نا عبد الله بن عبد الحميد القرشي، نا ابن أبي فديك، أخبرني عبد الله بن محمد، عن هشام بن عروة، عن أبي صالح السمان، عن أبي هريرة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ‌‌‌سيأتيكم ‌بعدي ‌ولاة ‌يليكم ‌البر ‌ببره، ويليكم الفاجر بفجوره، فاسمعوا له وأطيعوا في كل ما وافق الحق، وصلوا وراءهم ، فإن أحسنوا فلكم ولهم، وإن أساءوا فلكم وعليهم