الموسوعة الحديثية


- جاء رجلٌ مِن بني فَزارةَ إلى النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فقال: إنَّ امرأتي وضَعتْ غلامًا أسودَ فقال له النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ( هل لك مِن إبلٍ ) ؟ قال: نَعم قال: ( فما ألوانُها ) ؟ قال: حُمْرٌ قال: ( هل فيها مِن أورقَ ) ؟ قال: إنَّ فيها وُرْقًا قال: ( فأنَّى أتاه ذلك ) ؟ قال: عسى أنْ يكونَ نزَعه عِرقٌ قال: ( وهذا عسى أنْ يكونَ نزَعه عِرقٌ )

أصول الحديث:


صحيح ابن حبان (9/ 416)
4106 - أخبرنا حامد بن محمد بن شعيب، حدثنا سريج بن يونس، حدثنا سفيان، عن الزهري، عن سعيد بن المسيب، عن أبي هريرة قال: جاء رجل من بني فزارة إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: إن امرأتي وضعت غلاما أسود، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: هل لك من إبل قال: نعم، قال: فما ألوانها قال: حمر، قال: هل فيها من أورق قال: إن فيها ورقا، قال: فأنى أتاه ذلك قال: عسى أن يكون نزعه عرق، قال: وهذا عسى أن يكون نزعه عرق

صحيح مسلم (2/ 1137)
18 - (1500) وحدثناه قتيبة بن سعيد، وأبو بكر بن أبي شيبة، وعمرو الناقد، وزهير بن حرب، واللفظ لقتيبة، قالوا: حدثنا سفيان بن عيينة، عن الزهري، عن سعيد بن المسيب، عن أبي هريرة، قال: جاء رجل من بني فزارة إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: إن امرأتي ولدت غلاما أسود، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: هل لك من إبل؟ قال: نعم، قال: فما ألوانها؟ قال: حمر، قال: هل فيها من أورق؟ قال: إن فيها لورقا، قال: فأنى أتاها ذلك؟ قال: عسى أن يكون نزعه عرق، قال: وهذا عسى أن يكون نزعه عرق،

سنن الترمذي ت شاكر (4/ 439)
2128 - حدثنا عبد الجبار بن العلاء العطار، وسعيد بن عبد الرحمن المخزومي، قالا: حدثنا سفيان، عن الزهري، عن سعيد بن المسيب، عن أبي هريرة قال: جاء رجل من بني فزارة إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله، إن امرأتي ولدت غلاما أسود، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: هل لك من إبل؟ قال: نعم، قال: فما ألوانها؟ قال: حمر، قال: فهل فيها أورق؟ قال: نعم، إن فيها لورقا، قال: أنى أتاها ذلك؟ قال: لعل عرقا نزعها، قال: فهذا لعل عرقا نزعه هذا حديث حسن صحيح

سنن النسائي (6/ 178)
3479 - أخبرنا محمد بن عبد الله بن بزيع، قال: حدثنا يزيد بن زريع، قال: حدثنا معمر، عن الزهري، عن سعيد بن المسيب، عن أبي هريرة، قال: جاء رجل من بني فزارة إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: إن امرأتي ولدت غلاما أسود وهو يريد الانتفاء منه، فقال: هل لك من إبل؟ قال: نعم، قال: ما ألوانها؟ قال: حمر، قال: هل فيها من أورق؟ قال: فيها ذود ورق، قال: فما ذاك ترى؟ قال: لعله أن يكون نزعها عرق، قال: فلعل هذا أن يكون نزعه عرق. قال: فلم يرخص له في الانتفاء منه