الموسوعة الحديثية


- سُئِلَ النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: أيُّ الأديانِ أحبُّ إلى اللهِ عزَّ وجلَّ؟ قال: الحَنيفةُ السَّمْحةُ.
خلاصة حكم المحدث : حسن لغيره
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الأدب المفرد الصفحة أو الرقم : 220
التخريج : أخرجه البخاري في ((الأدب المفرد)) (287) وأحمد (2107) والطبراني ((11/ 227)) (11572) بلفظه
التصنيف الموضوعي: اعتصام بالسنة - ما يكره من التعمق والغلو والبدع رقائق وزهد - التيسير رقائق وزهد - القصد والمداومة على العمل رقائق وزهد - ما جاء في السماحة إيمان - الدين يسر
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح الحديث

أصول الحديث:


الأدب المفرد مخرجا (ص: 108)
287 - حدثنا صدقة قال: أخبرنا يزيد بن هارون، عن محمد بن إسحاق، عن داود بن حصين، عن عكرمة، عن ابن عباس قال: سئل النبي صلى الله عليه وسلم: أي الأديان أحب إلى الله عز وجل؟ قال: الحنيفية السمحة

مسند أحمد ط الرسالة (4/ 16)
2107 - حدثني يزيد، قال: أخبرنا محمد بن إسحاق، عن داود بن الحصين، عن عكرمة، عن ابن عباس قال: قيل لرسول الله صلى الله عليه وسلم: أي الأديان أحب إلى الله؟ قال: " الحنيفية السمحة "

المعجم الكبير للطبراني (11/ 227)
11572 - حدثنا عبيد بن غنام، ثنا أبو بكر بن أبي شيبة، ثنا يزيد بن هارون، أنا محمد بن إسحاق، عن داود بن الحصين، عن عكرمة، عن ابن عباس: سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم أي الأديان أحب إلى الله؟ قال: الحنيفية السمحة