الموسوعة الحديثية


- أنَّها خرجت معَ رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ في غزوةِ خيبرَ سادسَ ستِّ نسوةٍ فبلغَ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ فبعثَ إلينا فجِئنا فرأينا فيهِ الغضبَ فقالَ معَ من خرجتُنَّ وبإذنِ من خرجتُنَّ فقلنا يا رسولَ اللَّهِ خرجنا نغزِلُ الشَّعرَ ونعينُ في سبيلِ اللَّهِ ومعنا دواءُ للجَرحى ونناوِلُ السِّهامَ ونسقي السَّويقَ فقالَ قُمنَ بهِ حتَّى إذا فتحَ اللَّهُ عليهِ خيبرَ أسهمَ لنا كما أسهمَ للرِّجالِ. قالَ فقلتُ لها يا جدَّةُ وما كانَ ذلكَ قالت تمرًا
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف لا تقوم الحجة بمثله
الراوي : جدة حشرج بن زياد الأشجعي | المحدث : الخطابي | المصدر : معالم السنن الصفحة أو الرقم : 2/266
التخريج : أخرجه أبو داود (2729)، وأحمد (22332)واللفظ لهما، وابن أبي شيبة (38041) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: جهاد - جهاد النساء مع الرجال غنائم - قسمة خيبر مغازي - غزوة خيبر مغازي - استصحاب النساء في الغزو لمصلحة المرضى والجرحى
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن أبي داود (3/ 74)
2729 - حدثنا إبراهيم بن سعيد وغيره قالا: أخبرنا زيد بن الحباب، قال: حدثنا رافع بن سلمة بن زياد، حدثني حشرج بن زياد، عن جدته أم أبيه أنها خرجت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في غزوة خيبر سادس ست نسوة، فبلغ رسول الله صلى الله عليه وسلم، فبعث إلينا فجئنا فرأينا فيه الغضب فقال: مع من خرجتن، وبإذن من خرجتن؟ فقلنا: يا رسول الله خرجنا نغزل الشعر ونعين به في سبيل الله، ومعنا دواء الجرحى، ونناول السهام ونسقي السويق. فقال: قمن. حتى إذا فتح الله عليه خيبر أسهم لنا كما أسهم للرجال. قال: قلت لها: يا جدة وما كان ذلك؟ قالت: تمرا.

[مسند أحمد] (37/ 21)
22332 - حدثنا عبد الصمد بن عبد الوارث، حدثنا رافع بن سلمة الأشجعي، حدثني حشرج بن زياد الأشجعي، عن جدته أم أبيه أنها قالت: خرجت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في غزاة خيبر وأنا سادسة ست نسوة، فبلغ رسول الله صلى الله عليه وسلم أن معه نساء، فأرسل إلينا فقال: ما أخرجكن وبأمر من خرجتن؟ فقلنا: خرجنا نناول السهام، ونسقي الناس السويق ومعنا ما نداوي به الجرحى، ونغزل الشعر، ونعين به في سبيل الله. قال: قمن فانصرفن فلما فتح الله عليه خيبر أخرج لنا سهاما كسهام الرجال قلت: يا جدة، ما أخرج لكن؟ قالت: تمرا

مصنف ابن أبي شيبة ت عوامة ط القبلة (20/ 443)
38041- حدثنا زيد بن الحباب , قال : حدثنا رافع بن سلمة الأشجعي ، قال : حدثني حشرج بن زياد الأشجعي ، عن جدته أم أبيه؛ أنها غزت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم عام خيبر سادسة ست نسوة ، فبلغ رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فبعث إلينا ، فقال : بأمر من خرجتن ؟ ورأينا فيه الغضب ، فقلنا : يا رسول الله ، خرجنا ومعنا دواء نداوي به ، ونناول السهام ، ونسقي السويق ، ونغزل الشعر ، نعين به في سبيل الله ، فقال لنا : أقمن ، فلما أن فتح الله عليه خيبر قسم لنا كما قسم للرجال.