الموسوعة الحديثية


- إنَّ اللهَ لَيغفِرُ لعبدِه ما لم يَقَعِ الحِجابُ قالوا: يا رسولَ اللهِ، وما الحِجابُ؟ قال: أنْ تموتَ النفْسُ وهي مُشرِكةٌ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : أبو ذر الغفاري | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 21523
التخريج : أخرجه أحمد (21523) واللفظ له، والبزار (4055)، وابن حبان (627)
التصنيف الموضوعي: إحسان - غفران الله للذنوب والآثام إيمان - الشرك ظلم عظيم إيمان - العفو عما دون الشرك استغفار - مغفرة الله تعالى للذنوب العظام وسعة رحمته
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (35/ 412 ط الرسالة)
((‌21523- حدثنا زيد بن الحباب، حدثنا عبد الرحمن بن ثوبان، عن أبيه، عن مكحول، عن عمر بن نعيم، عن أسامة بن سلمان عن أبي ذر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( إن الله ليغفر لعبده ما لم يقع الحجاب)) قالوا: يا رسول الله، وما الحجاب؟ قال: (( أن تموت النفس وهي مشركة)). [مسند أحمد] (35/ 412 ط الرسالة) ((21524- حدثنا علي بن عياش وعصام بن خالد، قالا: حدثنا عبد الرحمن بن ثوبان، عن أبيه، عن مكحول، عن عمر بن نعيم، عن أسامة بن سلمان- وقال عصام: عمر بن نعيم العنسي- أن أبا ذر حدثهم- وقالا: يا رسول الله، وما وقوع الحجاب؟- أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (( إن الله ليغفر لعبده)) فذكرا مثله)).

[مسند البزار - البحر الزخار] (9/ 443)
‌4055- حدثنا أبو هريرة محمد بن فراس البصري ومحمد بن معمر قالا: نا أبو داود، قال: نا عبد الرحمن بن ثابت بن ثوبان، قال: حدثني أبي، عن مكحول، عن ابن نعيم، هكذا، قال: إن أبا ذر حدثهم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: (( إن الله تبارك وتعالى يقبل أو يغفر لعبده- أو قال: يقبل توبة عبده- ما لم يقع الحجاب)) قيل: وما وقع الحجاب؟ قال: ((أن تخرج النفس وهي مشركة)) وهذا الكلام لا نعلمه يروى إلا عن أبي ذر بهذا الإسناد.

صحيح ابن حبان (2/ 393)
[627] أخبرنا عمر بن محمد حدثنا عمرو بن عثمان حدثنا أبي حدثنا بن ثوبان عن أبيه عن مكحول عن عمر بن نعيم حدثهم عن أسامة بن سلمان أن أبا ذر حدثهم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ((إن الله يغفر لعبده ما لم يقع الحجاب)) قالوا يا رسول الله وما وقوع الحجاب قال ((أن تموت النفس وهي مشركة)).