الموسوعة الحديثية


- سَمِعْتُ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ، وأبا بَكْرٍ، وعُمرَ، يستَفتِحونَ القِراءةَ بالحمدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ
خلاصة حكم المحدث : طريقه صحيح
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : العيني | المصدر : نخب الافكار الصفحة أو الرقم : 3/592
التخريج : أخرجه الطحاوي في ((شرح معاني الآثار)) (1206) بلفظه، والبخاري (743)، ومسلم (399) في أثناء حديث، والترمذي (246) جميعا بنحوه بزيادة ((وعثمان)) إلا البخاري .
التصنيف الموضوعي: اعتصام بالسنة - لزوم السنة صلاة - بسم الله الرحمن الرحيم صلاة - صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم صلاة - قراءة الفاتحة قرآن - الجهر والإسرار بالقراءة وترويح القلوب
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


شرح معاني الآثار - ط مصر (1/ 203)
: 1206 - وكما حدثنا إبراهيم بن منقذ ، قال: ثنا عبد الله بن وهب عن ابن لهيعة ، عن يزيد بن أبي حبيب أن محمد بن نوح ، أخا بني سعد بن بكر ، حدثه ، عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: " ‌سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبا بكر وعمر رضي الله عنهما ‌يستفتحون ‌القراءة ب {الحمد لله رب العالمين} [الفاتحة: 2]

[صحيح البخاري] (1/ 149)
: 743 - حدثنا حفص بن عمر قال: حدثنا شعبة، عن قتادة، عن أنس : أن النبي صلى الله عليه وسلم، وأبا بكر، وعمر رضي الله عنهما، ‌كانوا ‌يفتتحون ‌الصلاة ب {الحمد لله رب العالمين}.

[صحيح مسلم] (1/ 299 )
: 52 - (399) حدثنا محمد بن مهران الرازي. حدثنا الوليد بن مسلم. حدثنا الأوزاعي عن عبدة؛ أن عمر بن الخطاب كان يجهر بهؤلاء الكلمات يقول: سبحانك اللهم وبحمدك. تبارك اسمك وتعالى جدك. ولا إله غيرك. وعن قتادة أنه كتب إليه يخبره عن أنس بن مالك؛ أنه حدثه قال: صليت خلف النبي صلى الله عليه وسلم، وأبي بكر وعمر وعثمان. ‌فكانوا ‌يستفتحون بالحمد لله رب العالمين. لا يذكرون بسم الله الرحمن الرحم. في أول قراءة، ولا في آخرها.

سنن الترمذي (2/ 15)
: 246 - حدثنا قتيبة قال: حدثنا أبو عوانة، عن قتادة، عن أنس، قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأبو بكر، وعمر، وعثمان، يفتتحون القراءة بالحمد لله رب العالمين. هذا حديث حسن صحيح،