الموسوعة الحديثية


- كان يَرى للعبّاسِ ما يَرى الولَدُ لوالِدِهِ، يُعظِّمُهُ، ويُفخِّمُهُ، ويَبَرُّ قسَمَهُ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف جداً
الراوي : عمر بن الخطاب | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الجامع الصفحة أو الرقم : 4548
التخريج : أخرجه الحاكم (5438)، والطبراني في ((الدعاء)) (2211)، واللالكائي في ((كرامات الأولياء)) (88) بلفظه مطولًا.
التصنيف الموضوعي: مناقب وفضائل - فضائل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم مناقب وفضائل - فضائل قرابة النبي صلى الله عليه وسلم مناقب وفضائل - أهل البيت صلوات الله عليهم مناقب وفضائل - العباس بن عبد المطلب مناقب وفضائل - فضائل جمع من الصحابة والتابعين
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


المستدرك على الصحيحين للحاكم (3/ 377)
5438 - أخبرنا أبو زكريا يحيى بن محمد العنبري، ثنا الحسن بن علي بن نصر، ثنا الزبير بن بكار، حدثني ساعدة بن عبيد الله المزني، عن داود بن عطاء المدني، عن زيد بن أسلم، عن ابن عمر أنه قال: استسقى عمر بن الخطاب عام الرمادة بالعباس بن عبد المطلب، فقال: " اللهم هذا عم نبيك العباس، نتوجه إليك به فاسقنا، فما برحوا حتى سقاهم الله، قال: فخطب عمر الناس، فقال: أيها الناس، إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يرى للعباس ما يرى الولد لوالده، يعظمه، ويفخمه، ويبر قسمه فاقتدوا أيها الناس برسول الله صلى الله عليه وسلم في عمه العباس، واتخذوه وسيلة إلى الله عز وجل فيما نزل بكم

الدعاء للطبراني (ص: 607)
2211 - حدثنا أبو مسلم الكشي، ثنا محمد بن عبد الله الأنصاري، حدثني أبي، عن ثمامة بن عبد الله بن أنس، عن أنس بن مالك، ح وحدثنا علي بن عبد العزيز، ثنا الزبير بن بكار، ثنا ساعدة بن عبيد الله، عن داود بن عطاء، عن زيد بن أسلم، عن ابن عمر، قال: خرج عمر بن الخطاب يستسقي للناس عام الرمادة بالعباس بن عبد المطلب فقال: " اللهم إن هذا عم نبيك عليه السلام نتوجه به إليك فاسقنا فما برحوا حتى سقاهم الله عز وجل، فخطب عمر الناس فقال: أيها الناس إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يرى للعباس ما يرى الولد للوالد، ويعظمه ويفخمه فاقتدوا أيها الناس برسول الله صلى الله عليه وسلم في عمه العباس واتخذوه وسيلة إلى الله فيما نزل بكم. واللفظ لحديث الزبير بن بكار.

كرامات الأولياء للالكائي - من شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة للالكائي (9/ 144)
88 - أخبرنا علي بن محمد بن عمر، قال: أنا عبد الرحمن بن أبي حاتم، قال: ثنا محمد بن عزيز، قال: حدثني سلامة، عن عقيل، عن زيد بن أسلم، وأبي إسحاق، عن من أخبرهما، عن ابن عباس، وبعضهم زاد في الحديث على بعض قال: لما كان عام الرمادة استسقى عمر بن الخطاب بالناس فأخذ بيد العباس بن عبد المطلب ثم قال: اللهم إنا نستشفع بك وإليك بوجه عم نبيك لما رأى نواحي إلا سقاهم الله عز وجل، وخطب عمر الناس فقال: يا أيها الناس ألا إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يرى للعباس ما يرى لوالده فيعظمه ويبجله ويبر له قسمه، ولا ينسى له غيبة. قال أبو محمد يعني عبد الرحمن: قوله ولا ينسى له غيبة يعني قصة اللدود