الموسوعة الحديثية


- لو شِئتُ لأَجْرى اللهُ معي جِبالَ الذهَبِ والفِضَّةِ.
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سير أعلام النبلاء الصفحة أو الرقم : 6/287
التخريج : أخرجه أحمد في ((الزهد)) (76)، والطبراني في ((الأوسط)) (6029)، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (1395) بلفظه في آخر حديث طويل.
التصنيف الموضوعي: أنبياء - خصائص وفضائل فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إخبار النبي عن المغيبات فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - فضل النبي على جميع الخلائق أنبياء - محمد فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - خصائصه صلى الله عليه وسلم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


الزهد لأحمد بن حنبل (ص: 15)
76 - حدثنا عبد الله، حدثنا أبي، حدثنا إسماعيل بن محمد، حدثنا عباد يعني ابن عباد، حدثنا مجالد بن سعيد، عن الشعبي، عن مسروق، عن عائشة رضي الله عنها قالت: " دخلت علي امرأة من الأنصار، فرأت فراش رسول الله صلى الله عليه وسلم عباءة مثنية، فرجعت إلى منزلها، فبعثت إلي بفراش حشوه الصوف، فدخل علي رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: ما هذا؟ فقلت: فلانة الأنصارية دخلت علي فرأت فراشك، فبعثت إلي بهذا فقال: رديه فلم أرده، وأعجبني أن يكون في بيتي، حتى قال لي ذلك ثلاث مرات، فقال: يا عائشة، رديه، فوالله لو شئت لأجرى الله معي جبال الذهب والفضة ، فرددته

المعجم الأوسط (6/ 141)
[6029- حدثنا محمد بن يزداد التوزي قال: ثنا الصلت بن مسعود الجحدري قال: ثنا حماد بن زيد قال: نا مجالد بن سعيد، عن الشعبي، عن مسروق] قال: وقالت عائشة: دخلت علي امرأة من الأنصار، فرأت فراش رسول الله صلى الله عليه وسلم عباءة، فقالت: ما له فراش غير هذا؟ قلت: لا والله، ما له فراش غيره، فعمدت إلى سبيبة من السبائب، فحشتها صوفا، ثم أتتني بها، فقالت: ليكن هذا فراش رسول الله صلى الله عليه وسلم، فلما جاء قال: يا عائشة، ما هذه؟ فأخبرته، فقال: رديه ، قالت: فخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم من عندي، ولم أرده، وأعجبني أن يكون في بيتي، فجاء، فقال: يا عائشة، ألم آمرك أن ترديه؟ قلت: يا رسول الله، لم أرده، وأحببت أن يكون في بيتي، فقال: يا عائشة، رديه، فإني لو شئت لأجرى الله معي الذهب والفضة لم يرو هذا الحديث عن حماد بن زيد إلا الصلت بن مسعود "

شعب الإيمان (3/ 61)
1395 - أخبرنا أبو علي الروذباري في الفوائد، أخبرنا أبو علي إسماعيل بن الصفار قراءة عليه في شوال. سنة تسع وثلاثين وثلاثمائة، حدثنا الحسن بن عرفة بن يزيد، حدثنا عباد بن عباد المهلبي، عن مجالد بن سعيد، عن الشعبي، عن مسروق، عن عائشة قالت: دخلت علي امرأة من الأنصار فرأت فراش رسول الله صلى الله عليه وسلم قطيفة مثنية، فانطلقت فبعثت إلي بفراش حشوه الصوف، فدخل علي رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: " ما هذا يا عائشة؟ " قالت: قلت: يا رسول الله فلانة الأنصارية دخلت علي، فرأت فراشك فذهبت فبعثت إلي بهذا قال: " رديه يا عائشة، فوالله لو شئت لأجرى الله معي جبال الذهب والفضة "