الموسوعة الحديثية


- خلق اللهُ آدمَ [ علَى صورتِه ]، وطولُه ستُّونَ ذراعًا، [ ثمَّ ] قال : اذهَبْ فسلِّمْ علَى أولئِكَ [ نفرٌ من ] الملائكةِ [ جُلوسٌ ] فاستَمعْ ما يُحَيُّونَك؛ فإنَّها تحيَّتُك وتحيَّةُ ذرِّيتِكَ، فقالَ : السَّلامُ عليكُمْ، فقالوا : السَّلامُ عليْكَ ورحمةُ اللهِ، فزادوه : ورحمةُ اللهِ، فكُلُّ من يدخُلُ الجنَّةَ على صورتِه، فلم يزلْ ينقُصِ الخلقُ حتَّى الآنَ
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الأدب المفرد الصفحة أو الرقم : 749
التخريج : أخرجه البخاري في ((الأدب المفرد)) (978) واللفظ له، وأصله في صحيح البخاري (6227)، ومسلم (2841) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: أنبياء - آدم جنة - صفة أهل الجنة خلف - صفة خلق آدم خلق - خلق آدم آداب السلام - كيفية السلام
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[الأدب المفرد- ت عبد الباقي] (ص339)
((978- حدثنا عبد الله بن محمد قال: حدثنا عبد الرزاق قال: أخبرنا معمر، عن همام، عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (( خلق الله آدم صلى الله عليه وسلم على صورته، وطوله ستون ذراعا، ثم قال: اذهب، فسلم على أولئك- نفر من الملائكة جلوس- فاستمع ما يحيونك به فإنها تحيتك وتحية ذريتك، فقال: السلام عليكم، فقالوا: السلام عليك ورحمة الله، فزادوه: ورحمة الله، فكل من يدخل الجنة على صورته، فلم يزل ينقص الخلق حتى الآن)).

[صحيح البخاري] (8/ 50)
‌6227- حدثنا يحيى بن جعفر: حدثنا عبد الرزاق، عن معمر، عن همام، عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((خلق الله آدم على صورته: طوله ستون ذراعا، فلما خلقه قال: اذهب فسلم على أولئك النفر من الملائكة جلوس فاستمع ما يحيونك؛ فإنها تحيتك وتحية ذريتك، فقال: السلام عليكم، فقالوا: السلام عليك ورحمة الله، فزادوه: ورحمة الله، فكل من يدخل الجنة على صورة آدم، فلم يزل الخلق ينقص بعد حتى الآن)).

[صحيح مسلم] (4/ 2183 )
((28- (‌2841) حدثنا محمد بن رافع. حدثنا عبد الرزاق. أخبرنا معمر عن همام بن منبه. قال: هذا ما حدثنا به أبو هريرة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. فذكر أحاديث منها وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ((خلق الله عز وجل آدم على صورته. طوله ستون ذراعا. فلما خلقه قال: اذهب فسلم على أولئك النفر. وهم نفر من الملائكة جلوس. فاستمع ما يجيبونك. فإنها تحيتك وتحية ذريتك. قال فذهب فقال: السلام عليكم. فقالوا: السلام عليك ورحمة الله. قال فزادوه: ورحمة الله. قال فكل من يدخل الجنة على صورة آدم. وطوله ستون ذراعا. فلم يزل الخلق ينقص بعده حتى الآن)).