الموسوعة الحديثية


- أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ما أوتر بأكثرَ من ثلاثَ عشرةَ ركعةً ولا قصر عن سبعٍ
خلاصة حكم المحدث : غريب [وفيه] سليمان بن أبي كريمة قال أبو حاتم ضعيف الحديث
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : ابن عساكر | المصدر : تاريخ دمشق الصفحة أو الرقم : 22/357
التخريج : أخرجه أبو داود (1362)، وأحمد (25159)، وإسحاق بن راهويه (1667)، والطحاوي في ((شرح معاني الآثار)) (1697) واللفظ لهم جميعا.
التصنيف الموضوعي: تراويح وتهجد وقيام ليل - بكم ركعة يوتر تراويح وتهجد وقيام ليل - صفة صلاة الليل تراويح وتهجد وقيام ليل - صلاة الوتر تراويح وتهجد وقيام ليل - التهجد بالليل تراويح وتهجد وقيام ليل - قيام النبي صلى الله عليه وسلم
|أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن أبي داود (2/ 514 ت الأرنؤوط)
: 1362 - حدثنا أحمد بن صالح ومحمد بن سلمة المرادي، قالا: حدثنا ابن وهب، عن معاوية بن صالح، عن عبد الله بن أبي قيس، قال: قلت لعائشة: بكم كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يوتر؟ قالت: كان يوتر بأربع وثلاث، وست وثلاث، وثمان وثلاث، وعشر وثلاث، ولم يكن يوتر بأنقص من سبع، ولا ‌بأكثر ‌من ‌ثلاث ‌عشرة. زاد أحمد: ولم يكن يوتر بركعتين قبل الفجر، قلت: ما يوتر؟ قالت: لم يكن يدع ذلك، ولم يذكر أحمد: وست وثلاث

[مسند أحمد] (42/ 81 ط الرسالة)
: 25159 - حدثنا عبد الرحمن، عن معاوية، عن عبد الله بن أبي قيس، قال: سألت ‌عائشة: بكم كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يوتر؟ قالت: " بأربع وثلاث، وست وثلاث، وثمان وثلاث، وعشرة وثلاث، ولم يكن يوتر ‌بأكثر ‌من ‌ثلاث ‌عشرة ولا أنقص من سبع، وكان لا يدع ركعتين "

مسند إسحاق بن راهويه (3/ 956)
: 1667 - أخبرنا ابن مهدي، نا معاوية بن صالح، عن عبد الله بن أبي قيس، قال: سألت ‌عائشة بكم كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يوتر؟ فقالت: بأربع وثلاث، وبست وثلاث، وثمان وثلاث، وعشر وثلاث، ولم يكن يوتر ‌بأكثر ‌من ‌ثلاث ‌عشرة ولا أنقص من سبع، وكان لا يدع ركعتي الفجر

شرح معاني الآثار (1/ 285)
: 1697 - وحدثنا بحر بن نصر ، قال: ثنا ابن وهب ، قال: حدثني معاوية بن صالح ، عن عبد الله بن أبي قيس قال: " قلت لعائشة بكم كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يوتر؟ قالت: كان يوتر بأربع وثلاث ، وثمان وثلاث ، وعشر وثلاث ولم يكن يوتر بأنقص من سبع ولا ‌بأكثر ‌من ‌ثلاث ‌عشرة " ففي هذا الحديث ذكرها لما كان يصليه صلى الله عليه وسلم في الليل من التطوع وتسميتها إياه وترا إلا أنها قد فصلت بين الثلاث وبين ما ذكرت معها وليس في ذلك إلا لأن الثلاث كان لها معنى بائن من معنى ما قبلها فدل ذلك على معنى حديث الأسود ومسروق ويحيى بن الجزار ، عن ‌عائشة أنه كذلك. والدليل على ذلك أيضا ما روي عنها من قولها