الموسوعة الحديثية


- عن عمرو بن ميمون، قال: سمعت عمرَ بن الخطابِ رضي الله عنه يقول : كان أهلُ الجاهليّةِ لا يُفيضونَ من جَمْعٍ حتى يروا الشمسَ على ثَبيرٍ وكانوا يقولونَ أشْرِقْ ثَبيرَ كيمَا نُغِيرُ فأفاضَ رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم قبلَ طلوعِ الشمسِ
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
الراوي : عمر بن الخطاب | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : تخريج المسند لشاكر الصفحة أو الرقم : 1/151
التخريج : أخرجه أحمد (295)، واللفظ له، وأبو محمد الفاكهي في ((فوائد أبي محمد الفاكهي)) (54)، بلفظ مقارب.
التصنيف الموضوعي: الكفر والشرك - أعمال الجاهلية حج - الإفاضة حج - الدفع من مزدلفة حج - مناسك الحج
| شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


مسند أحمد (1/ 391 ط الرسالة)
: 295 - حدثنا عبد الرزاق، أخبرنا الثوري، عن أبي إسحاق، عن عمرو بن ميمون، قال: سمعت عمر بن الخطاب يقول: ‌كان ‌أهل ‌الجاهلية ‌لا ‌يفيضون ‌من ‌جمع حتى يروا الشمس على ثبير، وكانوا يقولون: أشرق ثبير كيما نغير، فأفاض رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل طلوع الشمس.

فوائد أبي محمد الفاكهي (ص197)
: 54 - حدثنا خلاد بن يحيى بن صفوان الكوفي، بمكة، نا يونس بن أبي إسحاق، عن أبي إسحاق، عن عمرو بن ميمون الأودي، عن أمير المؤمنين عمر، قال: ‌كان‌‌ ‌أهل ‌الجاهلية ‌لا ‌يفيضون ‌من ‌جمع . ويقول: أشرق ثبير، قال: فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم خالفهم، فيفيضون كانصراف القوم المسفرين من صلاة الغداة