الموسوعة الحديثية


- لو سلكَ الناسُ واديا وسلكَ الأنصارُ واديا أو شِعْبا لسلكتُ وادي الأنصارِ وشِعْبهُم، ولولا الهجرةُ لكنتُ امرأ من الأنصارِ والأنصارُ شعارِي والناس دثارِي
خلاصة حكم المحدث : [فيه] سعد بن سعيد [تكلم فيه]
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : ابن القيسراني | المصدر : ذخيرة الحفاظ الصفحة أو الرقم : 4/1999
التخريج : أخرجه البخاري (3778)، ومسلم (1059)، والترمذي (3901)، والنسائي في ((السنن الكبرى)) (8327) بنحوه في أثناء حديث، وأحمد (13574) مطولاً، وابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (3/352) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: مناقب وفضائل - فضائل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم مناقب وفضائل - فضائل الأنصار بر وصلة - التودد إلى الإخوان فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - حسن شمائله ووفاء عهده صلى الله عليه وسلم مناقب وفضائل - فضائل جمع من الصحابة والتابعين
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[صحيح البخاري] (5/ 30)
3778- حدثنا أبو الوليد: حدثنا شعبة، عن أبي التياح قال: سمعت أنسا رضي الله عنه يقول: ((قالت الأنصار يوم فتح مكة، وأعطى قريشا: والله إن هذا لهو العجب، إن سيوفنا تقطر من دماء قريش، وغنائمنا ترد عليهم، فبلغ ذلك النبي صلى الله عليه وسلم فدعا الأنصار، قال: فقال: ما الذي بلغني عنكم وكانوا لا يكذبون، فقالوا: هو الذي بلغك، قال: أولا ترضون أن يرجع الناس بالغنائم إلى بيوتهم، وترجعون برسول الله صلى الله عليه وسلم إلى بيوتكم؟ لو سلكت الأنصار واديا، أو شعبا، لسلكت وادي الأنصار أو شعبهم)).

[صحيح مسلم] (2/ 735 )
((134- (‌1059) حدثنا محمد بن الوليد. حدثنا محمد بن جعفر. حدثنا شعبة عن أبي التياح. قال: سمعت أنس بن مالك قال:لما فتحت مكة قسم الغنائم في قريش فقالت الأنصار: إن هذا لهو العجب. إن سيوفنا تقطر من دمائهم. وإن غنائمنا ترد عليهم! فبلغ ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم فجمعهم. فقال: ((ما الذي بلغني عنكم؟)) قالوا: هو الذي بلغك. وكانوا لا يكذبون. قال: ((أما ترضون أن يرجع الناس بالدنيا إلى بيوتهم، وترجعون برسول الله إلى بيوتكم؟ لو سلك الناس واديا أو شعبا، وسلكت الأنصار واديا أو شعبا، لسلكت وادي الأنصار أو شعب الأنصار)).

[سنن الترمذي] (5/ 712)
‌3901- حدثنا محمد بن بشار، قال: حدثنا محمد بن جعفر قال: حدثنا شعبة، قال: سمعت قتادة، عن أنس قال: جمع رسول الله صلى الله عليه وسلم ناسا من الأنصار فقال: ((هل فيكم أحد من غيركم))؟ قالوا: لا، إلا ابن أخت لنا، فقال صلى الله عليه وسلم: ((إن ابن أخت القوم منهم))، ثم قال: ((إن قريشا حديث عهدهم بجاهلية ومصيبة، وإني أردت أن أجبرهم وأتألفهم، أما ترضون أن يرجع الناس بالدنيا وترجعون برسول الله إلى بيوتكم؟)) قالوا: بلى، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((لو سلك الناس واديا أو شعبا وسلكت الأنصار واديا أو شعبا لسلكت وادي الأنصار أو شعبهم)) هذا حديث صحيح

سنن النسائي الكبرى (5/ 87)
8327- أخبرنا إسحاق بن إبراهيم قال أنا أبو الوليد قال أنا شعبة عن أبي التياح قال سمعت أنس بن مالك يقول قالت الأنصار يوم فتح مكة إن سيوفنا تقطر من دماء قريش ويذهب هؤلاء بالغنائم خاصة فقال ما الذي بلغني عنكم وكانوا لا يكذبون قال هو الذي بلغك فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم أما ترضون أن يذهب هؤلاء بالغنائم إلى بيوتهم وتذهبون برسول الله صلى الله عليه و سلم إلى بيوتكم قال وقال رسول الله صلى الله عليه و سلم لو سلكت الأنصار واديا أو شعبا لسلكت وادي الأنصار أو شعبهم

الكامل في الضعفاء (3/ 352)
797- سعد بن سعيد بن قيس أخو يحيى بن سعيد الأنصاري.... ضعيف الحديث وقال النسائي... ليس بالقوي ثنا عبد الله بن العباس الطيالسي ثنا سعيد بن يحيى الأموي ثنا أبي ثنا سعد بن سعيد قال سمعت أنس بن مالك يقول قال رسول الله صلى الله عليه و سلم لو سلك الناس واديا وسلك الأنصار واديا أو شعبا لسلكت وادي الأنصار وشعبهم ولولا الهجرة لكنت أمرأ من الأنصار والأنصار شعاري والناس دثاري