الموسوعة الحديثية


- اللَّهُمَّ لا تحرِمْنا أجْرَهم، ولا تفتِنَّنا بعدَهم.
خلاصة حكم المحدث : في إسناده عاصم بن عبيد الله العمري، وهو ضعيف
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : ابن كثير | المصدر : إرشاد الفقيه الصفحة أو الرقم : 239/1
التخريج : أخرجه ابن ماجه (1546)، وأحمد (24519)، والنسائي في ((السنن الكبرى)) (8912) مطولاً.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الجوامع من الدعاء أدعية وأذكار - دعوات النبي صلى الله عليه وسلم صلاة الجنازة - الدعاء في صلاة الجنازة صلاة الجنازة - الدعاء للميت وإخلاصه
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن ابن ماجه] (1/ 493 )
1546- حدثنا إسماعيل بن موسى قال: حدثنا شريك بن عبد الله، عن عاصم بن عبيد الله، عن عبد الله بن عامر بن ربيعة، عن عائشة، قالت: فقدته، تعني النبي صلى الله عليه وسلم، فإذا هو بالبقيع، فقال: ((السلام عليكم دار قوم مؤمنين، أنتم لنا فرط، وإنا بكم لاحقون، اللهم لا تحرمنا أجرهم، ولا تفتنا بعدهم)).

[مسند أحمد - قرطبة] (6/ 76)
24519- حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا أسود بن عامر قال ثنا شريف عن عاصم بن عبيد الله عن القاسم عن عائشة قالت: قام النبي صلى الله عليه و سلم من الليل فظننت انه يأتي بعض نسائه فاتبعته فأتى المقابر ثم قال سلام عليكم دار قوم مؤمنين وأنا بكم لاحقون اللهم لا تحرمنا أجرهم ولا تفتنا بعدهم قالت ثم التفت فرآني فقال ويحها لو استطاعت ما فعلت.

[السنن الكبرى - للنسائي] (5/ 288)
8912- أخبرنا يوسف بن سعيد بن مسلم المصيصي قال ثنا حجاج عن بن جريج قال أخبرني عبد الله بن أبي مليكة أنه سمع محمد بن قيس بن مخرمة يقول سمعت عائشة تحدث قالت ألا أحدثكم عني وعن النبي صلى الله عليه و سلم قلنا بلى قالت: لما كانت ليلتي التي هو عندي تعني النبي صلى الله عليه و سلم انقلب فوضع نعليه عند رجليه ووضع رداءه وبسط طرف إزاره على فراشه فلم يلبث إلا ريثما ظن أني قد رقدت ثم انتعل رويدا وأخذ رداءه رويدا ثم فتح الباب رويدا وخرج فأجافه رويدا وجعلت درعي في رأسي واختمرت وتقنعت إزاري وانطلقت في أثره فجاء البقيع فرفع يديه ثلاث مرات وأطال القيام ثم انحرف فانحرفت فأسرع فأسرعت وهرول فهرولت فأحضر فأحضرت وسبقته فدخلت فليس إلا أن اضطجعت فدخل فقال ما لك يا عائش حشيا رابية قالت لا قال لتخبرني أو ليخبرني اللطيف الخبير قلت يا رسول الله بأبي أنت وأمي فأخبرته الخبر قال فأنت السواد الذي رأيت أمامي قالت نعم فلهدني في صدري لهدة أوجعتني ثم قال أظننت أن يحيف الله عليك ورسوله قلت مهما يكتم الناس فقد علمه الله قال نعم فإن جبريل أتاني حين رأيت ولم يكن يدخل عليك وقد وضعت ثيابك فناداني فأخفى منك فأجبته فأخفيت منك وظننت أن قد رقدت وخشيت أن تستوحشي فأمرني أن آتي أهل البقيع فاستغفر لهم قال أبو عبد الرحمن رواية عاصم عن عبد الله بن عامر بن ربيعة عن عائشة على غير هذا اللفظ قالت فقدته من الليل فتبعته فإذا هو بالبقيع قال سلام عليكم دار قوم مؤمنين أنتم لنا فرط وإنا لاحقون اللهم لا تحرمنا أجرهم ولا تفتنا بعدهم قالت ثم التفت إلي فقال ويحها لو تستطيع ما فعلت.