الموسوعة الحديثية


- لمَّا ماتَ إبراهيمُ ابنُ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، صلَّى رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، وقال: إنَّ له مُرضِعًا في الجَنَّةِ، ولو عاشَ لَكان صِدِّيقًا نبيًّا، ولو عاشَ لعتَقَتْ أخوالُه القِبطُ، وما استُرِقَّ قِبْطيٌّ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف جدا
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 19/359
التخريج : أخرجه ابن ماجه (1511) واللفظ له، والبيهقي في ((دلائل النبوة)) (7/289)، وابن عساكر في ((تاريخ دمشق)) (3/144)
التصنيف الموضوعي: صلاة الجنازة - الصلاة على الطفل فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إخبار النبي عن المغيبات مناقب وفضائل - فضائل قرابة النبي صلى الله عليه وسلم مناقب وفضائل - أهل البيت صلوات الله عليهم
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن ابن ماجه] (1/ 484 )
1511- حدثنا عبد القدوس بن محمد قال: حدثنا داود بن شبيب الباهلي قال: حدثنا إبراهيم بن عثمان قال: حدثنا الحكم بن عتيبة، عن مقسم، عن ابن عباس، قال: لما مات إبراهيم ابن رسول الله _ صلى الله عليه وسلم _ صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقال: ((إن له مرضعا في الجنة، ولو عاش لكان صديقا نبيا، ولو عاش لعتقت أخواله القبط، وما استرق قبطي)).

دلائل النبوة للبيهقي (7/ 289)
أخبرنا علي بن أحمد بن عبدان، قال: أخبرنا أحمد بن عبيد الصفار، قال: حدثنا محمد بن يونس، قال: حدثنا سعيد بن أوس أبو زيد الأنصاري، قال: حدثنا شعبة عن الحكم، عن مقسم عن بن عباس قال: ولدت، خديجة لرسول الله صلى الله عليه وسلم ستة، غلامين وأربع نسوة، ولدت له فاطمة، ورقية، وزينب وأم كلثوم، والقاسم، وعبد الله وعن ابن عباس قال: لما مات إبراهيم ابن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن له مرضعا في الجنة يتم رضاعه، ولو عاش لكان صديقا نبيا، ولو عاش لأعتقت أخواله من القبط.

[تاريخ دمشق - لابن عساكر] (3/ 144)
(([587] أخبرنا أبو عبد الله الفراوي أنبأنا أبو بكر البيهقي أنبأنا علي بن أحمد بن عبدان أنبأنا أحمد بن عبيد الصفار أنبأنا محمد بن يونس أنبأنا سعد بن أوس أبو زيد الأنصاري أنبأنا شعبة عن الحكم عن مقسم عن ابن عباس قال لما مات إبراهيم ابن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن له مرضعا في الجنة يتم رضاعه ولو عاش لكان صديقا نبيا ولو عاش لأعتقت أخواله من القبط)).