الموسوعة الحديثية


- كنَّا جُلوسًا في المَسجِدِ نَقرأُ القُرآنَ، فدخَلَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فسَلَّمَ علينا، فردَدْنا عليه السلامَ، ثمَّ قال: تعَلَّموا كِتابَ اللهِ واقْتَنُوه -قال قَبَاثٌ: وحَسِبْتُه قال:- وتَغَنَّوْا به؛ فوالذي نفْسُ محمَّدٍ بيَدِه، لَهو أشَدُّ تَفَلُّتًا مِنَ المَخاضِ مِنَ العُقُلِ.
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : عقبة بن عامر | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 17361
التخريج : أخرجه النسائي في ((السنن الكبرى)) (8049)، وأحمد (17361) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: قرآن - التغني بالقرآن قرآن - تعاهد القرآن قرآن - تعلم القرآن وتعليمه قرآن - فضل القرآن على سائر الكلام
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح الحديث

أصول الحديث:


[السنن الكبرى - للنسائي] (5/ 21)
8049- أخبرنا محمد بن حاتم قال أنا حبان قال أنا عبد الله عن قباث بن رزين عن علي بن رباح عن عقبة نحوه قال قال رسول الله صلى الله عليه و سلم تعلموا كتاب الله وتعاهدوه وتغنوا به فوالذي نفس محمد بيده لهو أشد تفلتا من المخاض في العقل

[مسند أحمد] (28/ 591)
17361- حدثنا عبد الله بن يزيد، حدثنا قباث بن رزين اللخمي، قال: سمعت علي بن رباح اللخمي، يقول: سمعت عقبة بن عامر الجهني، يقول: كنا جلوسا في المسجد نقرأ القرآن، فدخل رسول الله صلى الله عليه وسلم، فسلم علينا، فرددنا عليه السلام، ثم قال: (( تعلموا كتاب الله واقتنوه- قال قباث: وحسبته قال- وتغنوا به، فوالذي نفس محمد بيده، لهو أشد تفلتا من المخاض من العقل))