الموسوعة الحديثية


- بئسَ العبدُ عبدٌ تخيَّلَ واختالَ ونسِيَ الكبيرَ المتعالِ بئسَ العبدُ عبدٌ تجبَّرَ واعتدى ونسِيَ الجبَّارَ الأعلى بئسَ العبدُ عبدٌ سها ولَها ونسِيَ المقابِرَ والبِلى بئسَ العبدُ عبدٌ عتا وطغى ونسِيَ المبتدا والمنتهى بئسَ العبدُ عبدٌ يختِلُ الدُّنيا بالدِّينِ بئسَ العبدُ عبدٌ يختِلُ الدِّينَ بالشُّبهاتِ بئسَ العبدُ عبدٌ طمَعٌ يقودُهُ بئسَ العبدُ عبدٌ هوًى يضلُّهُ بئسَ العبدُ عبدٌ رغبٌ يذلُّه
خلاصة حكم المحدث : في سنده هاشم بن سعيد الكوفي وهو ضعيف وفيه أيضاً زيد الخثعمي وهو ابن عطية مجهول
الراوي : أسماء بنت عميس | المحدث : المباركفوري | المصدر : تحفة الأحوذي الصفحة أو الرقم : 6/321
التخريج : أخرجه الترمذي (2448) واللفظ له، والطبراني (24/156) (401)، والحاكم (7885) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الفخر بالأنساب والأحساب رقائق وزهد - الكبر والتواضع رقائق وزهد - اجتناب الشبهات رقائق وزهد - الإيجاز في الموعظة مظالم - خطورة المظالم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن الترمذي] (4/ 240)
2448- حدثنا محمد بن يحيى الأزدي البصري، قال: حدثنا عبد الصمد بن عبد الوارث، قال: حدثنا هاشم وهو ابن سعيد الكوفي، قال: حدثني زيد الخثعمي، عن أسماء بنت عميس الخثعمية، قالت: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((بئس العبد عبد تخيل واختال ونسي الكبير المتعال، بئس العبد عبد تجبر واعتدى ونسي الجبار الأعلى، بئس العبد عبد سها ولهى ونسي المقابر والبلى، بئس العبد عبد عتا وطغى ونسي المبتدا والمنتهى، بئس العبد عبد يختل الدنيا بالدين، بئس العبد عبد يختل الدين بالشبهات، بئس العبد عبد طمع يقوده، بئس العبد عبد هوى يضله، بئس العبد عبد رغب يذله)). هذا حديث غريب، لا نعرفه إلا من هذا الوجه، وليس إسناده بالقوي.

[ [المعجم الكبير – للطبراني] (24/ 156)
401- حدثنا محمد بن عبد الله الحضرمي، ثنا الحسن بن علي الحلواني، قال: ثنا عبد الصمد بن عبد الوارث، ثنا هاشم الكوفي، حدثني زيد الخثعمي، عن أسماء بنت عميس الخثعمية، قالت: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((بئس العبد عبد تجبر واعتدى ونسي الجبار الأعلى، بئس العبد عبد بخل واختال ونسي الكبير المتعال، بئس العبد عبد لها وسها ونسي المبدأ والمنتهى، بئس العبد عبد بغى وعتا ونسي المقابر والبلا، بئس العبد عبد يختل الدنيا بالدين، بئس العبد عبد يختل الدين بالشبهات، بئس العبد عبد يذله الرعب ويزيله عن الحق، بئس العبد عبد طمع يقوده، بئس العبد عبد له هوى يضله))

[المستدرك على الصحيحين] (4/ 351)
‌7885- حدثنا علي بن بندار الزاهد، حدثني أبو بكر محمد بن سليمان بن يوسف السليطي، ثنا علي بن سعيد النسوي، ثنا عبد الصمد بن عبد الوارث، ثنا هاشم بن سعيد الكوفي، ثنا زيد بن عبد الله الخثعمي، عن أسماء بنت عميس الخثعمية، رضي الله عنها قالت: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((بئس العبد عبد تخيل واختال ونسي الكبير المتعال، بئس العبد عبد سها ولها ونسي المبدأ والمنتهى، بئس العبد عبد بغى وعتا ونسي المقابر والبلا، بئس العبد عبد يختل الدنيا بالدين، بئس العبد عبد يختل الدين بالشبهات، بئس العبد عبد يصده الرعب عن الحق، بئس العبد عبد طمع يقوده، بئس العبد عبد هوى يضله)) هذا حديث ليس في إسناده أحد منسوب إلى نوع من الجرح وإذا كان هكذا فإنه صحيح ولم يخرجاه