الموسوعة الحديثية


- إنَّ من أكبرِ الكبائرِ الشِّرْكَ باللهِ، وعُقوقَ الوالِدَيْنِ، واليَمينَ الغَموسَ ، وما حلَف حالفٌ باللهِ يَمينَ صَبْرٍ، فأَدْخَل فيها مِثْلَ جَناحِ بَعوضةٍ إلَّا كانت نُكْتةً في قلبِهِ يومَ القِيامةِ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن على شرط مسلم
الراوي : عبدالله بن أنيس | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج مشكل الآثار الصفحة أو الرقم : 893
التخريج : أخرجه الترمذي (3020)، وأحمد (16043) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: أيمان - الحلف كاذبا متعمدا أيمان - اليمين الغموس رقائق وزهد - الكبائر إيمان - الشرك ظلم عظيم بر وصلة - العقوق
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[سنن الترمذي] (5/ 236)
3020- حدثنا عبد بن حميد قال: حدثنا يونس بن محمد قال: حدثنا الليث بن سعد، عن هشام بن سعد، عن محمد بن زيد بن مهاجر بن قنفذ التيمي، عن أبي أمامة الأنصاري، عن عبد الله بن أنيس الجهني، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((إن من أكبر الكبائر الشرك بالله، وعقوق الوالدين، واليمين الغموس، وما حلف حالف بالله يمين صبر، فأدخل فيها مثل جناح بعوضة إلا جعلت نكتة في قلبه إلى يوم القيامة)). وأبو أمامة الأنصاري هو: ابن ثعلبة، ولا نعرف اسمه، وقد روى عن النبي صلى الله عليه وسلم أحاديث. وهذا حديث حسن غريب

[مسند أحمد] (25/ 435 ط الرسالة)
16043- حدثنا يونس بن محمد، قال: حدثنا ليث، عن هشام بن سعد، عن محمد بن زيد بن المهاجر بن قنفذ التيمي، عن أبي أمامة الأنصاري، عن عبد الله بن أنيس الجهني قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( إن من أكبر الكبائر الشرك بالله، وعقوق الوالدين، واليمين الغموس، وما حلف حالف بالله يمينا صبرا، فأدخل فيها مثل جناح بعوضة إلا جعله الله نكتة في قلبه إلى يوم القيامة))