الموسوعة الحديثية


- جاء رجلٌ إلى النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فقال يا رسولَ اللهِ أَوْصِني قال عَلَيْكَ بِتَقْوَى اللهِ فَإِنَّهُ جِماعُ كلِّ خيرٍ واخْزِنْ لسانَكَ إلَّا من خيرٍ فإنَّكَ بذلكَ تغلِبُ الشيطانَ
خلاصة حكم المحدث : في إسناده ليث بن أبي سليم وهو مدلس
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 4/218
التخريج : أخرجه الطبراني في ((الصغير)) (949)، وأبو يعلى (1000)، والخطيب في ((تاريخ بغداد)) ((8/ 397)) بلفظه مفرقا
التصنيف الموضوعي: آداب الكلام - الصمت وقلة الكلام آداب الكلام - حفظ اللسان رقائق وزهد - تقوى الله إيمان - أعمال الجن والشياطين
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[المعجم الصغير للطبراني] (2/ 156)
: 949 - حدثنا محمد بن علي بن يحيى بن زياد بن عبد الرحمن بن أسيد بن محمد بن عبد الله بن جحش بن رئاب الأسدي البصري المؤدب، نسيب زينب زوج النبي صلى الله عليه وآله وسلم ، حدثنا عبد الأعلى بن حماد النرسي ، حدثنا يعقوب بن عبد الله القمي ، عن ليث ، عن مجاهد ، عن أبي سعيد قال: جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، فقال: يا رسول الله ، أوصني قال: ‌عليك ‌بتقوى ‌الله فإنها جماع كل خير ، وعليك بالجهاد في سبيل الله؛ فإنها رهبانية المسلمين ، وعليك بذكر الله وتلاوة كتابه؛ فإنه نور لك في الأرض وذكر في السماء ، واخزن لسانك إلا من خير، فإنك بذلك تغلب الشيطان لا يروى عن أبي سعيد إلا بهذا الإسناد تفرد به يعقوب القمي

مسند أبي يعلى (2/ 283 ت حسين أسد)
: 1000 - حدثنا عبد الأعلى، حدثنا يعقوب القمي، عن ليث، عن مجاهد، عن أبي سعيد الخدري قال: جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله، أوصني، قال: عليك بتقوى الله فإنه جماع كل خير، عليك بالجهاد فإنه رهبانية المسلمين، عليك بذكر الله وتلاوة كتابه فإنه نور لك في الأرض وذكر لك في السماء، ‌واخزن ‌لسانك ‌إلا ‌من ‌خير، فإنك بذاك تغلب الشيطان

تاريخ بغداد (8/ 397 ت بشار)
: أخبرني أبو سعيد الحسن بن علي قال: حدثنا عيسى بن علي بن عيسى الوزير قال: حدثنا عبد الله بن محمد البغوي قال: حدثنا عبد الأعلى بن حماد قال: حدثنا يعقوب القمي، عن ليث، عن مجاهد، عن أبي سعيد الخدري قال: جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله، أوصني. قال: عليك بتقوى الله فإنه جماع كل خير، عليك بالجهاد فإنه رهبانية المسلمين، عليك بذكر الله وتلاوة كتابه فإنه نور لك وذكر في السماء، ‌واخزن ‌لسانك ‌إلا ‌من ‌خير فإنك تغلب الشيطان. سألته عن مولده فقال: في آخر سنة خمس وسبعين وثلاثمائة، ومات في ذي الحجة من سنة إحدى وخمسين وأربعمائة.