الموسوعة الحديثية


- عظمُ الجزاءِ مع عظمِ البلاءِ والصبرُ عند الصدمةِ الأوْلَى وإن اللهَ إذا أحب قومًا ابتلاهم ، من رضِيَ فله الرّضا ومن سخِطَ فله السخطُ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] سنان بن سعد متروك الحديث
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : ابن القيسراني | المصدر : ذخيرة الحفاظ الصفحة أو الرقم : 3/1581
التخريج : أخرجه الترمذي (2396)، وابن ماجه (4031) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الصبر على البلاء رقائق وزهد - الصبر عند الصدمة الأولى رقائق وزهد - مضاعفة الحسنات قدر - الرضا بالقضاء مريض - فضل المرض والنوائب
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن الترمذي] (4/ 202)
2396- حدثنا قتيبة، قال: حدثنا الليث، عن يزيد بن أبي حبيب، عن سعد بن سنان، عن أنس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((إذا أراد الله بعبده الخير عجل له العقوبة في الدنيا، وإذا أراد الله بعبده الشر أمسك عنه بذنبه حتى يوافي به يوم القيامة)). 2396 (م)- وبهذا الإسناد عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((إن عظم الجزاء مع عظم البلاء، وإن الله إذا أحب قوما ابتلاهم، فمن رضي فله الرضا ومن سخط فله السخط)). هذا حديث حسن غريب من هذا الوجه.

[سنن ابن ماجه] (2/ 1338 )
4031- حدثنا محمد بن رمح قال: أنبأنا الليث بن سعد، عن يزيد بن أبي حبيب، عن سعد بن سنان، عن أنس بن مالك، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، أنه قال: ((عظم الجزاء مع عظم البلاء، وإن الله إذا أحب قوما ابتلاهم، فمن رضي فله الرضا، ومن سخط فله السخط))