الموسوعة الحديثية


- مَن أحَبَّنا بقلبِه، وأعانَنا بيدِه ولسانِه؛ كنتُ أنا وهو في عِلِّيِّينَ . ومَن أحَبَّنا بقلبِه، وأعانَنا بلسانِه، وكَفَّ يدَهُ؛ فهو في الدرجةِ الَّتي تَلِيها. ومَن أحَبَّنا بقلبِه، وكَفَّ عنَّا لسانَهُ ويدَهُ؛ فهو في الدرجةِ الَّتي تَلِيها.
خلاصة حكم المحدث : [فيه] سفيان بن الليل كان ممن يغلو في الرفض ولا يصح حديثه
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : العقيلي | المصدر : الضعفاء الكبير الصفحة أو الرقم : 2/176
التخريج : لم نقف عليه إلا عند العقيلي في ((الضعفاء الكبير)) (2/ 175) بلفظه.
التصنيف الموضوعي: جهاد - الترغيب في الجهاد جهاد - فضل الجهاد شعر - هجاء المشركين والأمر به إيمان - حب الرسول
|أصول الحديث

أصول الحديث:


الضعفاء الكبير للعقيلي (2/ 175)
: [حدثني يحيى بن عثمان بن صالح قال: حدثنا نعيم بن حماد قال: حدثنا محمد بن فضيل، عن السري بن إسماعيل، عن الشعبي قال: حدثني سفيان بن الليل قال: لما قدم الحسن بن علي من الكوفة إلى المدينة أتيته، فقلت: يا مذل المؤمنين، قال: لا تقل ذاك يا سفيان، فإني سمعت أبي يقول] وسمعت أبي يقول: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: من أحبنا بقلبه وأعاننا بيده ولسانه كنت أنا وهو في عليين، ومن أحبنا بقلبه، وأعاننا بلسانه، وكف يده فهو في الدرجة التي تليها، ومن أحبنا بقلبه، وكف عنا لسانه ويده فهو في الدرجة التي تليها قال أبو الفتح الأزدي: سفيان بن الليل له حديث: لا تمضي هذه الأمة حتى يليها رجل واسع البلعوم. قال: وفي لفظ آخر: واسع الصرم يأكل ولا يشبع