الموسوعة الحديثية


- قدمَتْ عليَّ أُمِّي راغبةً في عهدِ قريشٍ وهي راغمةٌ مشركةٌ فقلتُ يا رسولَ اللهِ إنَّ أمي قدِمَتْ علَيَّ وهي راغمةٌ مشركةٌ أفأصِلُها قال نعم فَصِلِي أُمَّكِ
خلاصة حكم المحدث : سكت عنه [وقد قال في رسالته لأهل مكة كل ما سكت عنه فهو صالح]
الراوي : أسماء بنت أبي بكر | المحدث : أبو داود | المصدر : سنن أبي داود الصفحة أو الرقم : 1668
التخريج : أخرجه البخاري (2620)، ومسلم (1003)، وأبو داود (1668) واللفظ له، وأحمد (26913)
التصنيف الموضوعي: هبة وهدية - الهدية للمشركين بر وصلة - بر الوالدين وحقهما بر وصلة - صلة الوالد المشرك علم - حسن السؤال ونصح العالم
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[صحيح البخاري] (3/ 164)
‌2620- حدثنا عبيد بن إسماعيل: حدثنا أبو أسامة، عن هشام، عن أبيه، عن أسماء بنت أبي بكر رضي الله عنهما قالت: ((قدمت علي أمي وهي مشركة، في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، فاستفتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم، قلت: وهي راغبة أفأصل أمي، قال: نعم صلي أمك)).

[صحيح مسلم] (2/ 696 )
((49- (‌1003) حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة. حدثنا عبد الله بن إدريس عن هشام بن عروة، عن أبيه، عن أسماء. قالت: قلت يا رسول الله! إن أمي قدمت علي. وهي راغبة (أو راهبة) أفأصلها؟ قال: ((نعم)). 50- (1003) وحدثنا أبو كريب محمد بن العلاء. حدثنا أبو أسامة عن هشام، عن أبيه، عن أسماء بنت أبي بكر. قالت قدمت علي أمي، وهي مشركة، في عهد قريش إذ عاهدهم. فاستفتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم. فقلت: يا رسول الله! قدمت علي أمي وهي راغبة. أفأصل أمي؟ قال: ((نعم. صلي أمك)).

[سنن أبي داود] (2/ 127)
‌1668- حدثنا أحمد بن أبي شعيب الحراني، حدثنا عيسى بن يونس، حدثنا هشام بن عروة، عن أبيه، عن أسماء، قالت: قدمت علي أمي راغبة في عهد قريش وهي راغمة مشركة، فقلت: يا رسول الله، إن أمي قدمت علي، وهي راغمة مشركة، أفأصلها؟ قال: ((نعم، فصلي أمك)).

[مسند أحمد] (44/ 482 ط الرسالة)
((‌26913- حدثنا سفيان، عن هشام، عن أبيه، عن أمه، قالت: أتتني أمي راغبة في عهد قريش، وهي مشركة، فسألت رسول الله صلى الله عليه وسلم: أصلها؟ قال: (( نعم)). 26914- حدثنا يونس، قال: حدثنا ليث- يعني ابن سعد- عن هشام، عن أبيه، عن أسماء، مثله. وقال: وهي مشركة في عهد قريش ومدتهم إذ عاهدوا رسول الله صلى الله عليه وسلم. 26915- حدثنا حسن، قال: حدثنا ابن لهيعة، قال: حدثنا أبو الأسود، أنه سمع عروة يحدث عن أسماء بنت أبي بكر، قالت: قدمت أمي وهي مشركة في عهد قريش إذ عاهدوا رسول الله صلى الله عليه وسلم، فاستفتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقلت: أمي قدمت وهي راغبة، أفأصلها؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( نعم، صلي أمك)).