logo
logo
En

الموسوعة الحديثية

البحث الموضوعي
الحديث كاملاً بدون تشكيل

- استعِيذوا من الفواقرِ الثَّلاثِ وعدَّ منهنَّ المرأةَ السُّوءَ فإنَّها المُشِيبةُ قبل الشَّيبِ وفي لفظٍ آخرَ : إن دخلتَ عليها لسَنَتْك وإن غِبتَ عنها خانَتْك.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : أبو هريرة | المحدث : العراقي | المصدر : تخريج الإحياء للعراقي الصفحة أو الرقم : 2/59
التخريج : أخرجه البخاري في ((التاريخ الكبير)) (6/495)، وابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (3/354)، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (9554) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: استعاذة - التعوذ استعاذة - ما يؤمر به من التعوذ نكاح - ما جاء في المرأة الصالحة والمرأة السوء استعاذة - التعوذات النبوية
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[التاريخ الكبير] للبخاري (6/ 495 ت المعلمي اليماني)
((قال مسلم حدثنا اشعث ابن براز قال حدثنا علي بن زيد عن عمارة بن قيس مولى ابن الزبير: عن ابى هريرة رضى الله عنه قال النبي صلى الله عليه وسلم: ‌تعوذوا ‌من ثلاث الفواقر من مجاورة جار السوء إن رأى خيرا دفنه وإن رأى شرا اذاعه ومن زوجة سوءان دخلت السبتك وإن غبت خانتك ومن امام سوءان أحسنت لم يقبل وإن أسأت لم يغفر، لاسد اشعث)).

الكامل في الضعفاء (3/ 354)
ثنا بن أبي عصمة ثنا أحمد بن إسماعيل المدني ثنا سعد بن سعيد بن أبي سعيد المقبري عن أخيه عن جده عن أبي هريرة ان رسول الله صلى الله عليه و سلم قال استعيذوا بالله من المفاقير قيل يا رسول الله وما المفاقير قال الإمام الجائر الذي إن أحسنت لم يقبل وإن أسأت لم يتجاوز ومن جار السوء الذي عينه تراك وقلبه يرعاك إن رأى خيرا دفنه وإن رأى شرا أذاعه قال الشيخ وهذا أخاف أن يكون البلاء فيه من أحمد بن إسماعيل المدني وهو الذي يقال له أبو حذافة ضعيف جدا لا من سعد بن سعيد المقبري

[شعب الإيمان] (7/ 82 ت زغلول)
((‌9554- أخبرنا أبو عبد الله الحافظ قال: نا أبو العباس محمد بن يعقوب قال: نا العباس بن محمد قال: نا مسلم بن إبراهيم قال: نا الأشعث بن نزار الهجمي قال: نا علي بن زيد عن عمارة بن قيس مولى ابن الزبير عن أبي هريرة قال: رسول الله صلى الله عليه وسلم تعوذوا بالله من ثلاث فواقر تعوذوا بالله من مجاورة جار سوء إن رأى خيرا كتمه وإن رأى شرا أذاعه، وتعوذوا بالله من زوجة سوء إن دخلت عليها السنتك كذا قال: وإن غبت عنها خانتك، وتعوذوا بالله من إمام سوء إن أحسنته لم يقبل وأن أسأت لم يغفر)).