الموسوعة الحديثية


- غَزَوْنَا مع رَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ لِسِتَّ عَشْرَةَ مَضَتْ مِن رَمَضَانَ، فَمِنَّا مَن صَامَ وَمِنَّا مَن أَفْطَرَ، فَلَمْ يَعِبِ الصَّائِمُ علَى المُفْطِرِ، وَلَا المُفْطِرُ علَى الصَّائِمِ. [وفي رواية] فِي حَدِيثِ التَّيْمِيِّ، وَعُمَرَ بْنِ عَامِرٍ، وَهِشَامٍ: لِثَمَانَ عَشْرَةَ خَلَتْ. وَفِي حَدِيثِ سَعِيدٍ: فِي ثِنْتَيْ عَشْرَةَ وَشُعْبَةَ لِسَبْعَ عَشْرَةَ أَوْ تِسْعَ عَشْرَةَ.
خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم الصفحة أو الرقم : 1116
التخريج : من أفراد مسلم على البخاري
التصنيف الموضوعي: صيام - اختيار الفطر للصائم في السفر صيام - الترخص بالفطر للمسافر صيام - صيام المسافر إحسان - الأخذ بالرخصة
| أحاديث مشابهة | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


صحيح مسلم (2/ 786 ت عبد الباقي)
: 93 - (‌1116) حدثنا هداب بن خالد. حدثنا همام بن يحيى. حدثنا قتادة عن أبي نضرة، عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: غزونا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم لست عشرة مضت من رمضان. فمنا من صام ومنا من أفطر. فلم يعب الصائم على المفطر ولا المفطر على الصائم.

صحيح مسلم (3/ 142)
: 94 - (1116) حدثنا محمد بن أبي بكر المقدمي ، حدثنا يحيى بن سعيد ، عن التيمي ، (ح) وحدثناه محمد بن المثنى ، حدثنا ابن مهدي ، حدثنا شعبة ، وقال ابن المثنى: حدثنا أبو عامر ، حدثنا هشام وقال ابن المثنى: حدثنا سالم بن نوح ، حدثنا عمر - يعني: ابن عامر -، (ح) وحدثنا أبو بكر بن أبي شيبة ، حدثنا محمد بن بشر ، عن سعيد ، - كلهم - عن قتادة بهذا الإسناد نحو حديث همام غير أن في حديث التيمي، وعمر بن عامر، وهشام لثمان عشرة خلت وفي حديث سعيد في ثنتي عشرة وشعبة لسبع عشرة، أو تسع عشرة .

صحيح مسلم (3/ 143)
: 95 - (1116) حدثنا نصر بن علي الجهضمي ، حدثنا بشر، - يعني: ابن مفضل - عن أبي مسلمة ، عن أبي نضرة ، عن أبي سعيد رضي الله عنه قال: كنا نسافر مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في رمضان فما يعاب على الصائم صومه، ولا على المفطر إفطاره .

صحيح مسلم (3/ 143)
: 96 - (1116) حدثني عمرو الناقد ، حدثنا إسماعيل بن إبراهيم ، عن الجريري ، عن أبي نضرة ، عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: كنا نغزو مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في رمضان، فمنا الصائم، ومنا المفطر فلا يجد الصائم على المفطر، ولا المفطر على الصائم، يرون أن من وجد قوة فصام، فإن ذلك حسن ويرون أن من وجد ضعفا، فأفطر فإن ذلك حسن .