logo
logo
En

الموسوعة الحديثية

البحث الموضوعي
الحديث كاملاً بدون تشكيل

- لا أُخرج أبدًا إلا صاعًا إنا كنا نُخرجُ على عهدِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ صاعَ تمرٍ أو شعيرٍ أو أقِطٍ أو زبيبٍ زاد سفيان أو صاعًا من دقيقٍ
خلاصة حكم المحدث : هذه الزيادة وهم من ابن عيينة
توضيح حكم المحدث : زيادة: (أو صاعاً من دقيق) لا تصح
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : أبو داود | المصدر : سنن أبي داود الصفحة أو الرقم : 1618
التخريج : أخرجه ابن حبان (3307)، والبيهقي (7799) بلفظه.
التصنيف الموضوعي: زكاة - زكاة الفطر زكاة - ما يجوز إخراجه في زكاة الفطر زكاة - وجوب زكاة الفطر
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن أبي داود (2/ 113 ت محيي الدين عبد الحميد)
: 1618 - حدثنا حامد بن يحيى، أخبرنا سفيان، ح وحدثنا مسدد، حدثنا يحيى، عن ابن عجلان، سمع عياضا، قال: سمعت أبا ‌سعيد الخدري، يقول: ‌لا ‌أخرج ‌أبدا ‌إلا ‌صاعا، ‌إنا ‌كنا ‌نخرج على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم صاع تمر، أو شعير، أو أقط، أو زبيب، هذا حديث يحيى، زاد سفيان: أو صاعا من دقيق، قال حامد: فأنكروا عليه، فتركه سفيان، قال أبو داود: فهذه الزيادة وهم من ابن عيينة

صحيح ابن حبان - مخرجا (8/ 99)
3307 - أخبرنا أبو يعلى، قال: حدثنا المقدمي، قال: حدثنا يحيى القطان، عن ابن عجلان، قال: حدثني عياض، عن أبي سعيد الخدري، قال: لا أخرج أبدا إلا صاعا، إنا كنا نخرج على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم صاع تمر، أو صاع شعير، أو صاع زبيب، أو صاع أقط - يعني في صدقة الفطر -

السنن الكبير للبيهقي (8/ 301 ت التركي)
: 7799 - أخبرنا أبو علي الروذباري، أخبرنا محمد بن بكر، حدثنا أبو داود، حدثنا حامد بن يحيى، حدثنا سفيان. قال: وحدثنا مسدد، حدثنا يحيى، عن ابن عجلان سمع عياضا قال: سمعت أبا ‌سعيد الخدري يقول: ‌لا ‌أخرج ‌أبدا ‌إلا ‌صاعا، ‌إنا ‌كنا ‌نخرج على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم صاع تمر أو شعير أو أقط أو زبيب. هذا حديث يحيى. زاد سفيان بن عيينة فيه: أو صاعا من دقيق. قال حامد: فأنكروا عليه فتركه سفيان. قال أبو داود: فهذه الزيادة وهم من ابن عيينة. قال الشيخ: رواه جماعة عن ابن عجلان منهم حاتم بن إسماعيل. ومن ذلك الوجه أخرجه مسلم في "الصحيح"، ويحيى القطان وأبو خالد الأحمر وحماد بن مسعدة وغيرهم، فلم يذكر أحد منهم الدقيق غير سفيان، وقد أنكر عليه فتركه، وروى عن محمد بن سيرين عن ابن عباس مرسلا موقوفا على طريق التوهم، وليس بثابت، وروى من أوجه ضعيفة لا تسوى ذكرها.