الموسوعة الحديثية


- اللهم إليك أشكو ضعف قوتي وقلةَ حيلتي وهواني على الناسِ يا أرحمُ الرحمين إلى من تكلني إلى عدوٍّ يتَجهَّمُني أو إلى قريبٍ ملكتَه أمري, إن لم تكن ساخطًا عليَّ فلا أبالي غيرَ أن عافيتَك أوسعُ لي, أعوذُ بنورِ وجهِك الكريمِ الذي أضاءت له السماواتُ والأرضُ وأشرقت له الظلماتُ وصَلَحَ عليه أمرُ الدنيا والآخرةِ, أن تُحِلَّ عليَّ غضبَك أو تُنزِلَ عليَّ سخطَك ولك العُتْبى حتى ترضى ولا حولَ ولا قوةَ إلا بك.
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : عبدالله بن جعفر بن أبي طالب | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الجامع الصفحة أو الرقم : 1182
التخريج : أخرجه الطبراني (14/139) (14764)، وابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (6/111)، وابن عساكر في ((تاريخ دمشق)) (49/152) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الجوامع من الدعاء عقيدة - إثبات صفات الله تعالى فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - صبره آداب الدعاء - التضرع والتخشع والتمسكن في الدعاء
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


المعجم الكبير (14/ 139)
14764- حدثنا أبو صالح القاسم بن الليث الراسبي ، قال : حدثنا محمد بن أبي صفوان الثقفي ، قال : حدثنا وهب بن جرير ، قال : حدثنا أبي ، عن محمد بن إسحاق ، عن هشام بن عروة ، عن أبيه ، عن عبد الله بن جعفر ، قال لما توفي أبو طالب خرج النبي صلى الله عليه وسلم إلى الطائف ماشيا على قدميه ، فدعاهم إلى الإسلام ، فلم يجيبوه فانصرف ، فأتى ظل شجرة فصلى ركعتين ، ثم قال : اللهم إليك أشكو ضعف قوتي ، وقلة حيلتي ، وهواني على الناس أرحم الراحمين ، أنت أرحم الراحمين ، إلى من تكلني ؟ إلى عدو يتجهمني ، أم إلى قريب ملكته أمري ، إن لم تكن غضبانا علي ، فلا أبالي ، إن عافيتك أوسع لي ، أعوذ بنور وجهك الذي أشرقت له الظلمات ، وصلح عليه أمر الدنيا والآخرة أن تنزل بي غضبك ، أو تحل علي سخطك ، لك العتبى حتى ترضى ، لا قوة إلا بك.

الكامل في الضعفاء (6/ 111)
ثنا القاسم بن الليث أبو صالح الراسبي بتنيس أنا سألته أملاه علينا حفظا ثنا محمد بن أبي صفوان الثقفي املاء ثنا وهب بن جرير بن حازم ثنا أبي عن محمد بن إسحاق عن هشام بن عروة عن أبيه عن عبد الله بن جعفر قال لما توفى أبو طالب خرج النبي صلى الله عليه و سلم إلى الطائف ماشيا على قدميه فدعا إلى الإسلام قال فلم يجيبوه قال فانصرف فاتى ظل شجرة فصلى ركعتين ثم قال اللهم إليك أشكو ضعف قوتي وقلة حيلتي وهواني على الناس يا أرحم الراحمين أنت أرحم بي إلى من تكلني إلى عدو يتجهمني أم إلى القريب ملكته أمري ان لم تكن غضبانا علي فلا أبالي غير أن عافيتك هي أوسع لي أعوذ بنور ووجهك الذي أشرقت له الظلمات وصلح عليه أمر الدنيا والآخرة ان تنزل بي غضبك أو تحل علي سخطك لك العتبي حتى ترضى ولا حول ولا قوة إلا بك قال الشيخ وهذا حديث أبي صالح الراسبي لم نسمع أن أحدا حدث بهذا الحديث غيره ولم نكتبه إلا عنه

[تاريخ دمشق - لابن عساكر] (49/ 152)
[10513] أخبرنا أبو القاسم بن السمرقندي أنبأنا إسماعيل بن مسعدة أنبأنا أبو عمرو عبد الرحمن بن محمد الفارسي أنبأنا أبو أحمد بن عدي حدثنا القاسم بن الليث أبو صالح الراسبي بتنيس أنا سألته أملاه علينا حفظا حدثنا محمد بن أبي صفوان الثقفي إملاء حدثنا وهب بن جرير بن حازم حدثنا أبي عن محمد بن إسحاق عن هشام بن عروة عن أبيه عن عبد الله بن جعفر قال لما توفي أبو طالب خرج النبي (صلى الله عليه وسلم) إلى الطائف ماشيا على قدميه قال فدعاهم إلى الإسلام قال فلم يجيبوه قال فانصرف فأتى ظل شجرة فصلى ركعتين ثم قال اللهم إليك أشكو ضعف قوتي وقلة حيلتي وهواني على الناس يا أرحم الراحمين أنت أرحم بي إلى من تكلني إلى عدو يجبهني أم إلى قريب ملكته أمري إن لم تكن غضبانا علي فلا أبالي غير أن عافيتك هي أوسع لي أعوذ بنور وجهك الذي أشرقت له الظلمات وصلح عليه أمر الدنيا والآخرة أن تنزل بي غضبك أو تحل علي سخطك لك العتبى حتى ترضى ولا حول ولا قوة إلا بك