الموسوعة الحديثية


- أصابت فاطمةَ صبيحةَ العُرسِ رِعدةٌ فقال لها النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ يا فاطمةُ زوَّجتُكِ سيِّدًا في الدُّنيا وهو في الآخرةِ من الصالحين يا فاطمةُ إنه لما أردتُ أن أصلَكِ بعليٍّ أمر اللهُ جبريلَ فقام في السَّماء الرابعةِ وصفَّ الملائكةَ صفوفًا ثم خطب عليهم فزوَّجكِ من عليٍّ ثم أمر اللهُ عَزَّ وَجَلَّ شجرَ الجِنانِ فحملتِ الحُليَّ والحُلَلِ ثم أمر فنُشر على الملائكة فمن أخذ يومئذٍ شيئًا أكثرَ مما أخذ صاحبُه أو أحسنَ افتخر به على صاحبِهِ إلى يومِ القيامةِ قالت أمُّ سلمةَ فلقد كانت فاطمةُ تفتخرُ على النساءِ لأنَّ أولَ من خطب عليها جبريلُ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] مخلد بن عمرو يروي عن الثقات ما ليس من حديث الأثبات لا يجوز الاحتجاج به
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : ابن حبان | المصدر : المجروحين الصفحة أو الرقم : 2/384
التخريج : أخرجه الآجري في ((الشريعة)) (1616)، وابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (3/419)، وابن عساكر في ((تاريخ دمشق)) (42/128)
التصنيف الموضوعي: جنة - صفة الجنة فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إخبار النبي عن المغيبات ملائكة - أعمال الملائكة مناقب وفضائل - علي بن أبي طالب مناقب وفضائل - فاطمة بنت رسول الله
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[الشريعة للآجري] (5/ 2130)
: 1616 - وحدثنا أبو عبد الله محمد بن مخلد أيضا قال: حدثنا أبو عمرو أحمد بن عمرو بن خالد بن عمر السلفي ويعرف خالد: بأبي الأخيل الحمصي قال: حدثني أبي قال: حدثنا عبيد الله بن موسى قال: حدثنا سفيان الثوري ، عن الأعمش ، عن إبراهيم ، عن علقمة ، عن عبد الله قال: أصاب فاطمة رضي الله عنها صبيحة العرس رعدة ، فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم: زوجتك سيدا في الدنيا ، وإنه في الآخرة لمن الصالحين ، يا فاطمة؛ لما أردت أن أملك لعلي أمر الله تعالى شجر الجنان ، فحملت الحلل والحلي ، وأمرها فنثرته على الملائكة ، فمن أخذ منه يومئذ شيئا أكثر مما أخذ صاحبه وأحسن افتخر به على صاحبه إلى يوم القيامة قالت أم سلمة: فلقد كانت فاطمة رضي الله عنها تفتخر على النساء؛ لأن أول من خطب عليها جبريل عليه السلام "

الكامل في الضعفاء (3/ 419)
ثناه بن سعيد ثنا أبو شيبة بن أبي بكر بن أبي شيبة عن خالد بن مخلد عن سليمان بن بلال عن جعفر قال الشيخ وفي كتابي بخطي عن الحسين بن عبد الله القطان ثنا سفيان بن محمد الفزاري المصيصي ثنا عبيد الله بن موسى عن سفيان عن الأعمش عن إبراهيم عن علقمة عن عبد الله قال أصابت فاطمة صبيحة العرس رعدة فقال لها النبي صلى الله عليه و سلم إني زوجتك سيدا في الدنيا وإنه في الآخرة لمن الصالحين يا فاطمة إني لما أردت أن أزوجك بعلي أمر جبريل فقام في السماء الرابعة فصف الملائكة صفوفا صفوفا ثم خطب عليهم فزوجك من علي ثم أمر الله شجر الجنان فحملت الحل والحلل ثم أمر بها فنثرت على الملائكة من أخذ منهم يومئذ شيئا أكثر مما أخذ صاحبه أو أحسن افتخر به على صاحبه إلى يوم القيامة قالت أم سلمة فلقد كانت فاطمة تفخر على النساء لأن أول من خطب عليها جبريل قال الشيخ وهذا عن الثوري بهذا الإسناد باطل منكر رواه سفيان بن محمد هذا عن عبيد الله بن موسى عن سفيان وعبيد الله ثقة

تاريخ دمشق لابن عساكر (42/ 128)
أنا أبو نصر بن طلاب أنا أبو الحسين بن جميع نا أبو سعيج بن عسب الفارسي بصور نا محمد بن علي بن راشد نا عبيد الله بن موسى نا سفيان عن الأعمش عن إ براهيم عن علقمة عن عبد قال لما أراد النبي (صلى الله عليه وسلم) أن يوجه فاطمة إلى علي أخذتها رعدة فقال بنية لا تجزعي إني لم أزوجك من علي إن الله أمرني أن أزوجك منه إن الله لما أمرني أن أزوجك من علي أمر الملائكة أن يصطفوا صفوفا في الجنة ثم أمر شجر الجنان أن تحمل الحلي والحلل ثم أمر جبريل فنصب في الجنة منبرا ثم صعد جبريل فاحتطب فلما أن فرغ نثر عليهم من ذلك فمن أخذ أحسن أو أكثر من صاحبه افتخر به إلى يوم القيامة يكفيك هذا يا بنية