الموسوعة الحديثية


- عن أبي سلمةَ بنُ عبدِ الرَّحمنِ فذكرَ حديثَ فاطمةَ ثمَّ قالَ فأنكرَ النَّاسُ علَيها ما كانت تحدِّثُ من خروجِها من قبلِ أن تُحلَّ
خلاصة حكم المحدث : ساقط
الراوي : طارق بن شهاب | المحدث : ابن حزم | المصدر : المحلى الصفحة أو الرقم : 10/299
التخريج : أخرجه الطحاوي في ((شرح معاني الآثار)) (4514)، وأبو نعيم في ((المستخرج على صحيح مسلم)) (3498)، وابن حزم في ((المحلى)) (10/299) واللفظ له.
التصنيف الموضوعي: عدة - خروج المعتدة البائن والمتوفى عنها زوجها عدة - عدة المبتوتة ونفقتها ومسكنها، والرخصة لها في الانتقال إلى بيت آخر لعذر
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[شرح معاني الآثار - ط مصر] (3/ 65)
: 4512 - حدثنا يونس ، قال: ثنا ابن وهب ، أن مالكا أخبره ، عن عبد الله بن يزيد ، مولى الأسود بن سفيان ، عن أبي سلمة بن عبد الرحمن ، عن فاطمة بنت قيس ، أن أبا عمرو بن حفص طلقها ألبتة وهو غائب ، فأرسل إليها وكيله بشعير فسخطته ، فقال: والله مالك علينا من شيء. فجاءت رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فذكرت له ، فقال: ليس لك عليه نفقة ، واعتدي في بيت أم شريك . 4513 - حدثنا نصر بن مرزوق ، وابن أبي داود ، قالا: ثنا عبد الله بن صالح ، قال: حدثني الليث ، قال: حدثني عقيل ، عن ابن شهاب ، قال: حدثني أبو سلمة ، أن فاطمة بنت قيس حدثته عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. فذكر مثله سواء. ‌4514 - حدثنا روح بن الفرج ، قال: حدثني يحيى بن عبد الله ، قال: حدثني الليث ، فذكر بإسناده مثله. وزاد: فأنكر الناس عليها ما كانت تحدث من خروجها قبل أن تحل.

[المسند المستخرج على صحيح مسلم لأبي نعيم] (4/ 166)
: ‌3498 - ثنا أبو بكر بن خلاد ثنا أحمد بن إبراهيم بن ملحان ثنا يحيى بن بكير حدثني الليث عن عقيل عن ابن شهاب أنه قال حدثني أبو سلمة بن عبد الرحمن بن عوف أن فاطمة بنت قيس وهي أخت الضحاك بن قيس أخبرته (أنها كانت تحت أبي عمرو بن حفص وطلقها ثلاثا فأمر وكيله بنفقة رغبت عنها قال وقال ما لك علينا من نفقة فجاءت رسول الله صلى الله عليه وسلم فسألته عن ذلك فقال لها صدق فنقلها إلى ابن أم مكتوم فأنكر الناس عليها ما كانت تحدث من خروجها قبل أن تحل). رواه مسلم عن محمد بن رافع عن حجين عن الليث.

المحلى ت: أحمد شاكر (10/ 299)
وذكروا ماناه حمام نا عباس بن اصبغ نا محمد بن عبد الملك بن ايمن نا مطلب نا ابو صالح - هو عبد الله بن صالح كاتب الليث - حدثنى الليث حدثين عقيل عن ابن شهاب أخبرني أبو سلمة بن عبد الرحمن فذكر حديث فاطمة ثم قال: فانكر الناس عليها ما كانت تحدث من خروجها من قبل ان تحل. قال أبو محمد: وهذا ساقط لانه من رواية عبد الله بن صالح وهو ضعيف جدا كما ذكرنا قبل، ولا ندرى من هؤلاء الناس وانما ندرى ان الحجة تقوم على الناس برسول الله صلى الله عليه وسلم لا أن الحجة تقوم على رسول الله صلى الله عليه وسلم بالناس وانكار من انكر ذلك من الناس هو الذى يجب ان ينكر حقا.