الموسوعة الحديثية


- كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إذا أخَذَ أهْلَه الوَعْكُ، أمَرَ بالحَساءِ فصُنِعَ، ثم أمَرَهم فحَسَوْا منه ، ثم يقولُ: إنَّه -يَعني:- لَيَرتو فُؤادَ الحَزينِ، ويَسْرو عن فُؤادِ السَّقيمِ كما تَسْرو إحْداكُنَّ الوَسَخَ بالماءِ عن وَجْهِها.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 24035
التخريج : أخرجه الترمذي (2039)، والنسائي في ((السنن الكبرى)) (7573)، وابن ماجه (3445)، وأحمد (24035) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: طب - الحمى اعتصام بالسنة - أوامر النبي ونواهيه وتقريراته طب - إباحة التداوي وتركه طب - بعض الأطعمة والأشربة النافعة في التداوي طب - تعلم الطب والحث عليه
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن الترمذي] (4/ 383)
2039- حدثنا أحمد بن منيع قال: أخبرنا إسماعيل بن إبراهيم قال: حدثنا محمد بن السائب بن بركة، عن أمه، عن عائشة قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أخذ أهله الوعك أمر بالحساء فصنع ثم أمرهم فحسوا منه، وكان يقول: ((إنه ليرتق فؤاد الحزين، ويسرو عن فؤاد السقيم كما تسرو إحداكن الوسخ بالماء عن وجهها)): هذا حديث حسن صحيح وقد روى الزهري، عن عروة، عن عائشة، عن النبي صلى الله عليه وسلم شيئا من هذا. حدثنا بذلك الحسين بن محمد قال: حدثنا أبو إسحاق الطالقاني، عن ابن المبارك، عن يونس، عن الزهري بمعناه.

[السنن الكبرى - للنسائي] (4/ 372)
7573- أخبرني زياد بن أيوب قال ثنا إسماعيل بن عليه قال ثنا محمد بن السائب عن أبيه عن عائشة قالت كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أخذ أهله الوعك أمر بالحساء فتصنع لهم وأمرهم فحسوا منه ويقول إنه ليرتو فؤاد المريض ويسرر عن فؤاد السقيم كما يسرو أحدكم الوسخ بالماء عن وجهه.

[سنن ابن ماجه] (2/ 1140 )
‌3445- حدثنا إبراهيم بن سعيد الجوهري قال: حدثنا إسماعيل ابن علية قال: حدثنا محمد بن السائب بن بركة، عن أمه، عن عائشة، قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((إذا أخذ أهله الوعك، أمر بالحساء)) قالت: وكان يقول: ((إنه ليرتو فؤاد الحزين، ويسرو عن فؤاد السقيم، كما تسرو إحداكن الوسخ، عن وجهها بالماء)).

[مسند أحمد] (40/ 38 ط الرسالة)
((‌24035- حدثنا إسماعيل- يعني ابن علية- حدثنا محمد بن السائب، عن أمه، عن عائشة قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أخذ أهله الوعك أمر بالحساء فصنع، ثم أمرهم، فحسوا منه، ثم يقول: (( إنه- يعني:- ليرتو فؤاد الحزين، ويسرو عن فؤاد السقيم، كما تسرو إحداكن الوسخ بالماء عن وجهها)).